قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحِمَهُ الله :
ومن كان له ورد مشروع من صلاة الضحى، أو قيام ليل، أو غير ذلك؛ فإنه يصليه حيث كان، ولا ينبغي له أن يدع ورده المشروع؛ لأجل كونه بين الناس،
إذا علم الله من قلبه أنه يفعله سرًا لله، مع اجتهاده في سلامته من الرياء، ومفسدات الإخلاص.
• مجموع الفتاوى (ج 23 ص 174).