يقول أحدهم :
تبرعت بشراء كراسي متحركة للأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة ، فأصر مدير الجمعية أن أذهب معه ، وأقدم هديتي بنفسي.. رأيت الفرحة الكبيرة على وجوههم.. حين هممت بالمغادرة امسك أحدهم برجلي وعيناه تركزان في وجهي.. انحنيت وسألته : أتريد شيئاً آخر قبل أن أذهب
فكان رده مدمعاً للعين مؤثراً للقلب اريد تذكر ملامح وجهك كي أعرفك حين ألقاك
في الجنة، وأشكرك مرة أخرى أمام الله..
لا تتردد في جبر خواطر المستضعفين.