#هااااااااام نقاط من المحاضرة الرمضانية الرابعة لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله:
1- في المحاضرة الرمضانية الرابعة للسيد عبدالملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله ركز في بداية حديثه عن أهوال يوم القيامة وحالة البعث وحالة الحساب كمرحلة مفصلية للإنسان تفرز البشر إلى قسمين يحدد مصيرهم الأبدي إما إلى الجنة أو إلى النار على أساس أعمال الإنسان هنا في الدنياء
2- استمر السيد القائد يحفظه الله في المحاضرة الرمضانية الرابعة في الحديث على ضوء ما ورد في سورة الواقعة التي تتحدث آياتها عن يوم القيامة وعن حالة الحساب والجزاء والفرز الذي يحدد مصير البشر ومستقبلهم الأبدي إما إلى الجنة أو إلى النار كما تحدث عن النعيم العظيم الذي اعده الله للمؤمنين
3- أوضح السيد القائد يحفظه الله في محاضرته الليلة أن المؤمنين يوم القيامة يكونون في حالة استبشار واطمئنان من خلال ما قاموا به من الأعمال الصالحة في الدنيا إلى درجة أن الله تعالى وصف حالهم بقوله (وجوه يومئذ مسفرة ضاحكة مستبشرة) عكس الكافرين والمعرضين الذين يكونون في حالة ندم وحسرة
4- بين السيد القائد يحفظه الله أن الكافرين والمعرضين والظالمين والعاصين لله يكون حالهم يوم القيامة قائم على الحسرة والندم والقلق والخوف إلى مستوى انهم يتمنون انهم كانوا ترابا لمعرفتهم بما هم عليه من عصيان وكفر ولتيقنهم من استحقاقهم للعذاب الذي اعده الله لهم
5 - أكد السيد القائد يحفظه الله في محاضرته الليلة على انه يجب على الإنسان أن يبادر ويسارع إلى طاعة الله والاستجابة له والاستقامة على هدية ويعمل الأعمال الصالحة هنا في الدنيا حتى لا يأتي يوم القيامة وهو ممن يقول (يا ليتني قدمت لحياتي) التي هي الحياة الأبدية في الآخرة
6- في المحاضرة الرمضانية الرابعة للسيد القائد وصف اكثر من رائع للنعيم العظيم الذي سيحظى به المؤمنين المتقين في الجنة وفق ما ورد في القران الكريم ذلك النعيم الذي يشمل المأكل والمشرب والملبس والراحة النفسية والاطمئنان وحالة الأمان التي وصلوا إليها جزاء على إيمانهم وأعمالهم.
7 - يوم القيامة لا يوجد محسوبيات ولا مجاملات فحالة الحساب قائمة على الحق والعدل الإلهي وعلى الأدلة والبراهين الموثقة التي تعج بها صحائف البشر التي جمعت أعمالهم في الدنيا ووثقتها ليترتب عليهم حسابهم ومصيرهم
قال الله تعالى (فمن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما)
8- ذلك النعيم الذي وعد الله به عباده المؤمنين المتقين في الجنة والذي تحدث الله عنه في القرآن الكريم بشكل واسع يجب ان يدفع الإنسان إلى العمل هنا في الدنيا وفق ما يحبه الله ويرضاه لكي يكون من أولئك الفائزين ليحظى بنعيم الله وفضله وجنته قال الله تعالى (لهم ما يشآءون فِيها ولدينا مزِيد)
9- في ختام المحاضرة الرمضانية الرابعة للسيد القائد يحفظه الله تحدث السيد عن أهمية الأعمال الصالحة والواسعة والتي هي متاحة وممكنه وفي متناول الإنسان وليست فوق طاقته ومنها أعمال البر والخير والحق وغير ذلك من الأعمال التي تؤمن وتضمن للإنسان مستقبلة في الأخرة ليكون من الخالدين في الجنة
.
.
.
#ابوعمير_القاضيhttps://twitter.com/zy08fv82LGn4dH3/status/1640444592544686095?t=0Yl8msAOspc6TvBzJeBXQw&s=19••••••••••••••
(ابوعمـيرالقـاضـي)(AbuOmarAlQadi)
للمتابعـة
على
تليجرام |
https://t.center/AbuOmarAlQadi@AbuOmarAlQadiاو
تويتر |
https://twitter.com/zy08fv82LGn4dH3تويتر 2|
https://twitter.com/iziFrTbP4tZUHFf••••••••••••••
.
.
.