"إنّ الشيطان عندما يُدمّر عشًّا زوجيًّا، أو يُلقي الخلاف بين زوجين، كأنّهُ يطير إلى السماء فرحًا أنّهُ قام بمُهمّة كُبرى؛ لأنّهُ بذلك يكون قد أوقع الرجل في مشاكل نفسيّة منعته من طريق الكمال الأخرويّ والدنيويّ، وهكذا بالنسبة للزوجة.. ولهذا يد الشيطان واضحةٌ جدًّا في كُلِّ خلافٍ أسريّ".
سيبهرك التوقيت الرباني. في إنقاذك مما غرقت فيه،في جبر قلبك مما كسرت منه في تعويضك عما خسرته ستعلم أن الحكمة الإلهية في التأخير ليس عقابا لك بل جزاء لغيرك وان الحرمان لم يكن مقدما على العطاء ضدك بل كان من لطفه من أجلك