➟You and my «

أغادرك بذات الهدوء الذي جئتك به ، دون كلمات مبتذلة أو عتاب لا معنى له .

لقد كنت معك مثلما يهب الجنود أرواحهم للوطن، أهبك كل ما بي من طمأنينة ومواساة، لكنني كنت حين أصل في آخر المرحلة أجدك تحضنهم بحرارة جميعهم، إلا أنا تُصافحني•

لدي كل الأسباب التي تدفعني للمغادرة لكن دائمًا أظل من أجل سبب واحد لا أعرفه •

لن يفتقدك أحد ما دمت لا تعني له شيء هذا ما رأيته في الذين أحببتهم كثيرًا.

أن يتحول الكتف الذي يسندك
إلى قدم تركلك أمر وارد جدًا .

"لأول مرة لا أعلم ماذا أكتب، لقد نفذت كلماتي، مرحلة من فقدان الشغف قد عمت أرجائي، لا أعلم أحقًا مللت أم فاض الحزن في قلبي.

‏حتى الشخص الذي إعتبرته وطنًا
ستعود منه منفيًا ذات يوم .

لن أخاصمك
أنا لا أرفع سيفاً في وجه شخص أحببته
لا تهون عليّ العِشرة ولن أنسى
الفضل بيننا.

وَ ما خفِيَ كَانَ أنتِ ، أنتِ الأعظَمُ وَ الأحَنُّ .

إستوطنتِ قلبِي رُغم إنعدام اللقاء بيننا.

وما زال حُبكِ بقلبي يعلو ولا يُعلى عليه.

أعنيها قولاً وفعلاً وأغارُ من قلبي عليك.

خوفي عليك كخوفي على قلبي
لطالما كنت أنتَ أنا ولكن بشكلٍ آخر

أعز من روحي أعزك وأنت أعز مني

﴿˓˼‏أنڪسر غصن الخيال اللي زرعتهۂٌٖ :
    ــــــــــ والتوى صدري على تسعين اهۂٌٖ 

- وربِ ألكَون لَو أقـــسَمت لي أن تُصلِح مِن نَفسَك كما احب فَلن أعفو

- النَفس طابـــت و الترجّي مذلهۃةه الله معاك يـاللي حسبنـــاك غالي

- كلاً ع اصــلهۃةه بان وبيّن وايش معــدنهۃةه

-لن أنسى تلك الليلة التي قضيتها في فراشي كجثة هامدة ، قد أنسى كل شيء أتذكر بوضوح ذلك الشعور الذي نهش جوفي ، أتذكر مرارته وبشده.