سلف وخلف
وسنه مسنونه
هكذا هوا وهذا هوا
قال *مثل المسلمين في وتواددهم وتراحمهم
كمثل الجسد الواحد إذا اشتكاء منه عضوا
تداعا له سائر الجسد بسهر والحماء*
اي المسلمين الذي يصاب عضوا بضر لايملكون نحو هذا العضوا إلا ان توقف جميع الأعضاء هذا الجسد او الأمة عملها اليومي حتى يتعافى ذلك العضو ولأن الجسد ضعيف تصاب الأعضاء.
وهذا جسد المهملين المقصرين المفرطين.
لا دفاع لهم.ودافع منهم.
لا تقوى تحصنهم. وتقيى تنجيهم.
لا قوة تعزهم. و لا حكمة تداويهم.
و هذا حال اللاهين عن الأولوية.
و هذا حال المشغلين في الحياة الدنيوية.
#اما حال المؤمنين هم كا البنيان المرصوص يشد بعضه بعض.
يحمي بعضه بعض.
يدافع بعضه عن بعض.
بعضهم من بعض.
و لا يخذل بعضهم بعض.
و من يخذل البنيان المرصوص.
هو من يسعى لهدم البنيان.
و من حب الهدم يتكرر الخذلان.
#ولأن اشراره حماته واركان.
تعاون الأركان مع العدو الهدام’ اليهودي الصهيوني عدو الإسلام والأنسان.
#ولأن الإسلام دين الله ونور الله.
الله وعد بنصر المتمسكين بدينه
و نوره بل أتمام.
#ودين الإسلام يبدء ويعيد
بأتمام البنيان بأتقى الحماة والأركان.
سلام الله على اركان الأمة الإسلامية وحماتها جند الله.