حكومة الإنقاذ السورية عملت على تأمين احتياجات أكثر من 90% من المخابز العامة والخاصة في مدينة حلب بالمحروقات، لضمان توفير مادة الخبز لأهلنا بشكل مستمر ودون انقطاع #رد_العدوان
إدارة العمليات العسكرية تبدأ بتسليم المناطق المحررة حديثاً لـ حكومة الإنقاذ السورية في أرياف حلب وإدلب وحماة بعد إزالة المخلفات المتفجرة وتأمينها من أجل إعادة الخدمات وتفعيل المؤسسات التعليمية والخدمية والتجارية لها.#ردع_العدوان
"لا بأس إن شحُبتْ ملامحك، وانطفأ النور في عينيك، وثقُلَ وجودك، واغتمَّ حديثك، وطوَّقتكَ عُزلتك. لا بأس إن تعثّر سعيُك، وتَحدَّرَ إنتاجك، وتمنَّعَ إنجازك.
لا بأس إن خارَتْ أوراقُك في مهبِّ السقوط، وجفَّت أزهارُك في مهب الذُّبول. لا بأس إن ترنَّحتَ شيئًا، أو حتّى طُرِحتَ أرضًا.
فما هذه كلها إلا ظواهرك التي تُقلِّبُها الطُّقوس، والنفوس. وما لكَ لا تنظرُ في أغوارِك، وتُطمْئنُ قلبك بما ترى. فهذا الخير لا زال وفيرًا، وتلك المحبة لا زالت واسعة، وذاك النور ما زال ساطعًا، وكل تلك النوايا، والآمال لا زالت نابضةً، صافية.
وانحدارُك هذا ليس إلا طَوْرٌ من نَسَق الحياة الذي يتْبعُه صُعودٌ؛ فلا تَخَفْ إن تناوبَتْ عليك مواسمُ التغيير، ما دامَ جِذرُك ثابتًا في أُصوله، وما دامت رُوحك ندِيَّةً بالرضا.. يَانِعةً باليقين"