بعض النصائح الي عشتها عن قرب وبعضها شفتها لاشخاص عاشوها واسمعوا مني
اولا:ً گل ماتهتم بشخص معين گل مابيزيد تجاهله ورفضه لگ..
ماحدا بيموت من الحب بنتعب فترة وبس..
أحلى شي وأهم حاجه بالبنت (البساطة)...
البنت ممگن تتقبل فگرة انو يگون بينگ وبينها بلاد ومايگون بينگ وبينها بنت غيرها..
البنت بتنسى اي حاجه إذا انت بدگ تنساها..
گل الي قالوا ان الزمن بينسيگ بيضحگوا على انفسهم ياعزيزي لان الزمن ماراح ينسيگ الزمن بيلهيگ، بياخذگ من أي شيء صار، بس وقت الصدق بتلقى نفسگ متذگر ومتذگر گثييير..
أغلب الناس بتخاف من نظرة الناس وگلمة العيب أگثر من گلمة حرام..
أي شاب مهما گان قاسي وجبار وقوي بيگون اضعف خلق الله امام البنت الي بيحبها..
الحب مش گذبة فقط انت مالقيت الشخص المناسب..
في اشياء لما تگون بعيدة بتگون أحلى..
الصداقه مش بعدد السنين..
مابش حاجةه أسمها أنتي بنت والصح والغلط على الشباب والبنات..
مافي حدا گامل غير سيدنا محمد وگلنا بنخزي بدرجات..
الوعود مإلها شهادة ضمان..
معظم قائمة أصدقاء الفيسبوگ مجرد ديگور..
الزواج التقليدي مش دائماً غلط والزواج عن حب مش دائماً ناجح..
نص الاصدقاء مابيوقفوا معگ إلا لما تتصور..
#ختاماً يعتبر تذگير بالبداية الأهتمام مابينفع اذا زاد...
لا أحد في هذا الكون يستطيع فهمي، أشعر كأنني غريب في عالمي، لم أجد ملاذًا سوى نفسي، تلك النفس السوداء الكئيبة، تُحاوطني بأفكاري الثقيلة، وتُذكرني بأحزاني التي لا تُنسى.
في عزلتي، أبحث عن ضوء، لكن الظلال تعانقني بشدة، فكيف أجد طريقًا للخروج، وكل ما حولي ينذر بالضياع؟
تدرك أنك كبرت حين تستبدل الشكوى بالصمت ، وتجيب كل سؤالٍ عن حالك بأنك في أفضل حالٍ ممكن ، وتصطنع الضحكات بدلاً من الدموع ... حين تستقبل العاصفة بذراعين مفتوحين على أخرهما لأنك لن تخسر أكثر مما خسرت بالفعل، وحين يتساوى في نظرك كل شيءٍ وكل شخص ويخفت شغفك تجاه الجميع ... وقتها فقط تتأكد أنك لم تعد ذات الطفل الذي استثمر حبه بثقةٍ في الناس ، وآمن أنه قادرٌ على تفادي أي حزن..!!
⠀يفكرون الحب سهل ، يفكرون بس كلمه احبك يعني خلاص انا اعيشك وانا اتنفسك وانا مااشوف غيرك ، يفكرون بس لو يمر علاقتنا اسبوع واهتم فيك واحكيلكّ يعني ، أحبك يفكرون الحب شهوه ومتى م بغوا يتركونه ويقولون مانصلح لبعض ! ، ويدورون الف عذر عشان مايكملون مع بعض لان م عرف كيف يحب ، ويقولون الحب سخيف ونجس وماله معنى ؛ لا ي بعد روحي انت اذا ماجربت الحب من قلب لاتقول كذا الحب أطهر من أي شي الحب احساس وشعور الحب بحياته كلها ماصار ب فتره ويقولك مانصلح من البدايه ، اذا م عرفت وش يعني الحب لاتجي تقول انا احبك لاتلعب بشعور احد وانت ماتشوفه شي ، الحب يعني يكون اصحابك الحب يكون كل شيء بحياتك تخاف عليه وتغار عليه وتهتم له وتتعب لتعبه وتهتم لراحته ،تاخذ من راحتك وتعطيه، لاشفته حزين وانت مستانس تحزن لحزنه إذا كنت طاير من الفرح لاتتركه وتقول بعدين بكلمه خله يفرح لفرحك ،الحب يفهم شفيك بمجرد مايسمع نبره صوتك أو حتى حروفك الي تكتبها إذا فيها حزن او فرح او ضيقه وكتمه، الحب اول ماتصحى تدخل واتس او بيبي او سناب تشوف كلمه او صورة منه او تكلمه عشان يكتمل يومك ، الحب تشتاقله كل دقيقه ، الحب غيره من اتفه الاشياء ، الحب اهتمام وتضحيات ، يفكرون بس اقولك احبك كل دقيقه يعني احبك ، طيب الطرف الثاني يبي اهتمام يبي تضحيات يبي من وقتك او يبي وقتك كله يبي الشعور اللي م جربه بحياته ، لاتخليه ينام ودمعته ع خده ، لاتخليه حزين لوحده ، لاتخلي الشك يبان عليك ، ترا كل دمعه نزلت منه ذنبه عليك اقراها لحد ماتتعب عيونك الحب شعور ماينوصف ولو اوصفوه عجزوا عن وصفه من كثر م هو شي كبير ، الحب شي قيم والكل صار يفكره وجع وان الحب يؤدي لتبلد وان لازم واكيد بيجي يوم ونفترق ، لو تحبه بصدق لو تحبه بثقه بتعيشون مع بعض بس بطلوا التقليد والكذب 🙂🖤 فــضـائـيـه ....
قبل انتهاء هذه السنة : أود أن أقول بأن هذه السنة بالتحديد، قد كانت السنة الأصعب على الإطلاق.. تغيرت مجريات حياتي بأكملها.. ودعت أشخاصا عديدة لن تراهم عيني بعد الآن، ولكنهم سيظلون بالقلب، لن يمحوهم العمر من الذاكرة والذكرى.. ودعت أشخاصا آخرين لا زال بإمكاني رؤيتهم ولكن قلبي أوصد أبوابه كاملة في وجههم... هذه السنة بالضبط قد علمتني بأن حياة واحدة لا تستحق كل هذه الصراعات التي نخوضها في سبيل لا شيء وعلمتني أيضا بأن حياة واحدة تستحق أن نقاتل فيها من أجل الأشخاص الأقرب لقلوبنا.. علمتني أن أطلق عنان دموعي متى ما أحسست برغبة في البكاء.. وعلمتني أن أتمالك نفسي في الأوقات التي تحتم علي الوقوف بصلابة .. علمتني أن الخسارة هي بداية نجاح .. وأن النجاح لا يعني النهاية، بل بداية لنجاحات بالعدد.. علمتني أن أشعر بأخوتي، وألا أتردد لحظة في إظهار حبي لهم هذه السنة، قد كانت سنة بمئة سنة لكن أتمنى ألا تحل محلها أخرى مثلها.
3_ أن تستند على عصا أفضل لك من أن تستند على كتف لا يريدك.
4_ لا تفعل المستحيل لشخص لا يفعل لك الممكن.
5_ لا تخسر نفسك وأنت تحاول الحفاظ على من لا يهتم بفقدانك.
6_ لا تعاتب من يتقصد عمل أشياء تؤذيك ، بل بكل بساطة ابتعد عنه وأبعده عن حياتك.
7_ الكرامة أغلى من الحب. فإن تعرضت كرامتك للإهانة الأفضل لك أن تنزع قلبك وتسحقه بقدمك ، لا ترخص نفسك فلا أحد يستحق.
8_ لن تموت إذا خسرت من تحب ، لكن ستعيش كالميت إذا خسرت كرامتك.
9_ كن عزيزا وإياك أن تنحني مهما كان الأمر ضروريا ، فربما لا تأتيك الفرصة لكي ترفع رأسك مرة أخرى.
10_ عزة النفس أن تسمو وتبتعد عن كل من يقلل من قيمتك.
11_ لا تكن ثقيلا ، فيستغنى عنك ، ولا تكن خفيفا ، فيستهان بك.
12_ أهرب..، _ إذا لاحظت أنك بدأت تتلوث كي تصل إليهم.. _ وبدأت لا تشبه نفسك كي ترضيهم.. _ وبدأت ترقص فوق النار كي تبهرهم.. _ وبدأت تخون كي تلفت انتباههم.
13_ لا تتنازل عن كبريائك..، ولا تبدأ بخسارة نفسك..، من أجل الحفاظ على من لم يهتم يوما لفقدك..!
أنا لن أنساك طالما هناك أغانٍ تُعيدني إليك في كل مرة أهرب فيها عنك وطالما هنالك أماكن أمر بها بكل يوم مرغما لتذكرني بك وطالما هناك شعور بداخلي يختبئ خوفا من الزوال
يعتقدون ان عيوب الرجل يجب ان تصبر عليها المرأة اما عيوب المرأة فتأتي بزوجة أخرى او خيانتها عادي وهي السبب اللي بتهمل مجتمع فاشل ينظرون إلى المرأة أنها مكسورة لا والله بل انت يا جاهل لم تعرف قيمه المرأة... الف تحيه لكل أنثى (متزوجة) (أو عازبة) (أو مطلقة) (أو كانت أرملة) ستظلين امرأة لم يزدها الزواج كرامة ولن ينقصها الطلاق أنوثة كونى صخراً لا ينكسر ولو طال المطال
*الحياة مرة واحدة فقط فلآ تجعلي شخص يتحكم بسعادتك وتعاستك… دمتم بخير*🙂💗
في أرض مليئة بالمجانين، العقلاء هم من يسكنون المصحات النفسية. كيف يمكن للواقع أن يتبدل بهذه الصورة الغريبة، حيث يصبح الجنون هو القاعدة، والعقل هو الاستثناء؟
تتلاطم الأفكار في عقولهم، ولكنهم يعيشون في فوضى لا تُحتمل. بينما يسعى العقلاء إلى فهم الحياة بعمق، يجدون أنفسهم محاصرين بين جدران تتسم بالجنون.
إنهم الذين يرفضون القوالب الجاهزة، ويبحثون عن المعنى في كل شيء. لكن في عالم لا يعترف بالعقل، يصبحون غرباء. فهل هي قسوة الحياة أم قسوة المجتمع الذي يرفض قبولهم؟
في النهاية، علينا أن نعيد النظر في معاييرنا، فقد يكون المجنون هو من يعيش في سلام مع نفسه، بينما العقلاء هم من يحملون أعباء العالم.
عندما كنت صغيرًا، كانت لدي أخت صغيرة تعني لي العالم. في أحد الأيام، مرضت أختي بشكلٍ شديد، وكان مرضها يتفاقم. لم تكن هناك مستشفيات أو مراكز صحية قريبة، فنحن نعيش في ريفٍ محروم من كل الخدمات. كان الأمر صعبًا، فالأرياف في اليمن ليست كالأرياف في الدول الأخرى، بل كانت تعاني من الفقر والحرمان.
قررت أن أذهب لأحضر لها الدواء. انطلقت مشيًا على الأقدام، حاملاً هموم عائلتي على كاهلي. كنت أجر قدميّ في صعوبة، أرتفع فوق الجبال المنحدرة، وأهبط في الأودية العميقة. كانت الشمس حارقة كأنني في صحراء قاحلة، لكنني كنت مصممًا على الوصول.
بينما كنت أقطع الطريق، اعترضني بعض الأطفال الذين كانوا كقطاع طرق. لم يكن لديهم نية حسنة، وانهالت عليّ ضرباتهم. كنت حذرًا، فخبأت النقود التي كنت أحملها تحت قدمي في شواربي، وركضت بعيدًا عنهم، وقلبي ينفطر من الألم. بكيت في صمت، لكنني لم أستسلم.
وصلت إلى السوق بعد مشقةٍ لا تُحتمل، ووجدت الدواء الذي كانت تحتاجه أختي. لكني كنت أعلم أن العودة ستكون أصعب، خاصة مع اقتراب الليل وظلمته. كانت خطواتي ثقيلة، والقلق يتصاعد في صدري، لكنني كنت أتحرك بأقصى سرعة ممكنة.
عندما اقتربت من البيت، شعرت بأنني قريب من تحقيق ما جئت من أجله. كان هناك بئر نشرب منه الماء، فاتجهت نحوه لأشرب قليلًا من الماء قبل أن أواصل. لكن في لحظةٍ مأساوية، سقط الدواء من يدي وغطس في قاع البئر. شعرت كأن الأرض قد انشقت تحت قدمي. كيف سأعود إلى البيت بلا دواء وأختي على فراش الموت؟
تملكني اليأس، لكنني تذكرت ملامح أختي الضعيفة، وابتسامتها التي كانت تملأ قلبي بالفرح. في تلك اللحظة، أدركت أن معاناة أهل الريف لا تنتهي، وأنني لا أريد أن أكون مجرد شاهد على الألم.
فكيف بالمحبطين الذين يريدون أن أنثني عن هدفي؟ حاشا وكلا! لن أميل عنه حتى أحقق مبتغاي. كان هناك الكثير ممن حاولوا ثنيي، الكثير ممن نظروا إليّ بعيون الشك، لكنني كنت أعلم أن الطريق إلى تحقيق أحلامي لن يكون سهلاً.
واجهت أحداثًا مروعة، فقد رأيت أناسًا يبيعون أحلامهم بسبب الفقر، وآخرين يتوسلون في الشوارع. عاصرت مشاهد مؤلمة لأطفال يجوبون الطرقات جائعين، ونساء يحملن هموم الحياة على أكتافهن. كل هذه المعاناة كانت تشعل نار الإصرار في قلبي.
في طريقي، صادفت امرأة مسنّة تجلس على حافة الطريق، عينيها تفيض بالدموع. سألتها عن حالها، فقالت إن أبنائها غادروا القرية بحثًا عن العمل، ولم يعد لهم أثر. كان صوتها ينفطر قلبي، وكأنها تمثل كل من فقد الأمل.
عدت إلى المنزل، محملاً بأحلامي وآلام الآخرين، عازمًا على أن أكون طبيبًا. كنت أرى في عيني أختي، حتى في مرضها، الأمل الذي يجب أن أتمسك به. قررت أن أواجه كل الصعوبات، وألا أستسلم للظروف.
هكذا، تحولت معاناتي إلى دافعٍ قوي، ورسمت لنفسي طريقًا نحو مستقبلٍ أفضل، حيث أستطيع أن أكون طبيبًا، وأن أقدم العون لأبناء قريتي، وأن أحقق حلمي، حلم أختي، وحلم كل من عانى في تلك الأراضي القاسية. #الكاتب_وسيم_العميسي