إذا فَتح لك وِجهةً من التَعرّف فلا تُبالِ معها إن قلّ عَملك، فإنه ما فَتحها لك إلا وهو يُريد أن يتعرّف إليك!
ألم تَعلم أن التَعرّف هو مُورِده عليك، والأعمال أنتَ مُهديها إليه، وأين ما تُهديه إليه ممّا هو مورِدُه عليك؟
— ابنُ عَطاء الله السّكندَري | الحِكَم..