"عندما تدعو الله في أمرٍ ما وتُلحّ عليه، ثم ينعكس كل شيء ضدك؛ إياك أن تظن أن الله خيّبك، ولم يقبل منك!
إن الله يسوق لك الخير بطرق قد لا تفهمها، وإنه ليختبر يقينك ببعض المنع، فإذا رأى يقينك ثابتٌ، ولم يهتز أدهشك بالعطاء، وإن الله عند ظن الواثقين به."
د. ياسر الحزيمي🤍