أي فنان أو مثقف أو رياضي أو أي مشهور في مواقع التواصل الاجتماعي لم يوظف نجوميته ليعليَ شأن الحق والعدل ويناصر قضايا أمته الجوهرية وينتصر لحق الانسان في الحياة والكرامة والحرية ؛ فهو لايعدو أن يكون مهرجاً بهلوانا مسليا ، ولو أضيفت له كل ألقاب الشرف ونعوت الفخار ، لايساوي عند الله شيئاً مهما علا جاهه وعظمت وجاهته إن لم يهتم لشأن خلق الله وسعادة الانسان..،
وقضية #فلسطين ومأساة #غزة اليوم هي أعظم القضايا الإنسانية وأقدس القضايا الإسلامية والعربية وكل متنكر لها او ساكت عنها فهو خائن مرتزق جبان ، لايساوي شيئا في ميزان القيم .
#فلسطين_قضيتنا
#غزة_تذبح_بصمت