نبارك النصر الإلهي العظيم الذي قدّره الحقّ تعالى لحزب الله والذي خضع له العدو تحت ضربات المقاومة التي كانت تُمطرهم نوعًا وكمًا بشكلٍ يوميٍّ مستمر بإستخدام أسلحةٍ ذاق العدو مرّ الهزيمة والدمار والفتك فيها .. حيث أدى كل ذلك لإتّفاقِ وقف إطلاق النار دون شرطٍ او قيدٍ.
لقد سجّل الحزب نصرًا إلهيًا تأريخيًا سيُدرّس للأجيالِ بعد الأجيال في كل العالم.
وأما غزة فإنها على موعد ٍ قريبٍ من النصر والحسم ان شاء الله، وأما الرد الإيراني فهو متحقّق لا محال بالتوقيت الذي تختاره القيادة العليا في البلاد.