هذا الرأي مرعب! - المعتبر به عند أهل العلم -
تخيل أن تشقى في الدنيا وفي الآخرة؟
كتب اللّٰه على تارك الصلاة الشقاء.. فعند أهل العلم أبسط أحواله الفسق والزندقه وصولًا إلى الكفر المخرج من الملة!
وعليه قالوا لا يُزوج تارك الصلاة، ولا يدفن في مقابر المسلمين، ولا يتعامل معاملة المسلمين!