ما الذي أوصل حال المسلمين إلى هذه الدرجة من الذل والهوان وتكالب اﻷعداء ؟
السبب فى ذلك هو أننا فضلنا الثمانية على الثلاثة .. فما هي الثمانية ؟ وما هي الثلاثة ؟
الثمانية : إقرؤوها في قوله تعالى: ( قل إن كان 1. آباؤكم 2. وأبناؤكم 3. وإخوانكم 4.وأزواجكم 5.وعشيرتكم 6.وأموال إقترفتموها 7. وتجارة تخشون كسادها 8. ومساكن ترضونها أحب إليكم من 1. الله 2. ورسوله 3. وجهاد في سبيله. فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين )
اليوم يقبل منا مثقال ذرة وغدا لن يقبل منا ملء الأرض ذهبا
وفى يوم الجمعه ساعة إجابة ... 🤲🏻🌸 قال رسول الله -ﷺ🌸 الْتَمِسُوا السَّاعَةَ الَّتِي تُرْجَى فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ بَعْدَ الْعَصْرِ إِلَى غَيْبُوبَةِ الشَّمْسِ 🌸 - في عصر يوم الجمعه ساعة إستجابه وهي آخر ساعه من نهار الجمعه ...
عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال قال رسول الله ﷺ { السلامُ قبلَ السُّؤالِ ، فمَنْ بدأكُمْ بالسُّؤالِ قبلَ السلامِ فلا تُجِيبُوهُ } حسنه الألباني في صحيح الجامع 3699
وعن جابر بن عبدالله رضي الله عنه قال قال رسول الله ﷺ { لا تأذَنُوا لِمَنْ لمْ يبدأْ بالسلامِ } صححه الألباني في صحيح الجامع 7190
[ الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله سؤال رقم 13 ]
بوركت سواعد المجاهدين في غزة، وفي المحرر السوري، وفي كل مكان يقاتل فيه أهلُ التوحيد والإيمان أهلَ الكفر والطغيان.
اللهم طهِّر الشام وبلاد المسلمين عمومًا من رجس النصيرية واليهود، وأفشِل كلَّ مخططاتِهم، وأرغِم أنوفَهم، واكسر شوكتَهم، وشتت شملَهم، وفرِّق جمعَهم، وتبِّر عُلوَّهم، يا مَن لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء، إنك على كل شيء قدير.
-"اللهمَّ صلِّ على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ كما صلَّيتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ اللهمَّ بارِكْ على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ كما باركتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ".
"للستر أنواع : حين تكون مريضا، لكنك تسير على قدميك فهذا ستر من مذلة المرض حين يكون لديك مبلغ كاف لتنام وأنت شبعان فهذا ستر من مذلة الجوع.. حين يمكنك الضحك وأنت حزين فهذا ستر من مذلة الانكسار.. حين يكون بيدك حرفة تمنعك من مد يدك للبشر فهذا ستر من مذلة السؤال وحين يكون عندك معصية، فيخفيها الله لكَ عن خلقه فهذا ستر من مذلة المعصية فاللهم لا ترفع عنا سترك كله" ❤️
يؤتى بالعبد يوم القيامة فيدفع له كتابه، فلا يرى فيه صلاته ولا صيامه، ويرى أعماله الصالحة؛ فيقول: يا رب هذا كتاب غيري، كانت لي حسنات ليس في هذا الكتاب فيقال له :
*قال: كانت لي بنت مبتلاة، وكان لها نحو عشر سنين، قال: وكنت أتمنى موتها فماتت، قال: فأريتها في النوم وكأن القيامة قد قامت وكأن صبيانا يأخذون بأيدي آبائهم فيدخلونهم الجنة، قال: فقلت لبنتي: خذي بيدي أدخليني الجنة، قال: فقالت لي: لا أنت كنت تتمنى موتي*