مهما كثرتْ الخيارات
وتعددت الأزمات والصعوبات..
مهما توالت الأحداث وتغير نظام الحكومة
مهما تطورت المدينة ، وبدأت بتجهيز جامعة جديدة وبمخطط أنيق وجميل..
مهما تراكمت عليَّ المُحاضرات وضاق بِنا جدول الاختبارات وضغط الدروس بنفس الوقت..
صدقيني كُل هذا لا يهمني ولا يؤثر بقلبي مقدار ذرة..
طالما كان حضوركِ هو الأشد انتباه لقلبي
أنتِ وحدكِ من تُقذفين بي إلى الأفق وأنا في فراشي ، أنتِ الأكثر بهاء ولمعان وفرحة لقلبي في هذا العالم المٌكتض بِالنفاق .
أحبكِ جدًا.