السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شهادة وصلتنا عن تورط اشقاء القيادي بجيش النسوان (حسام قعدان) ابو عبد الرحمن نصر بعمليات اغتيال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله على ما اقول شهيد >
بخصوص التساؤل عن حادثة تفجير العبوة امام منزل الشيخ ابو اليمان في قرية غباغب (محافظة درعا) والكرم الرباني بعدم انفجار العبوة الثانية التي كانت موجودة ايضا بالقرب من الاولى بمسافة امتار
اخواني اهل الخير واصحاب الرأي والقرار لمن يهمه الامر في التحقيق بهذه الحادثة المدان فيها المدعو زين قعدان بتنسيق من اخيه قاسم قعدان وعناصر الامن العسكري في مفرزة الصنمين في ريف درعا
اليكم التالي مادار في حينها من احداث
في حوالي الساعة 7 صباحا من يوم الحادثة سمع اهالي القرية الموجودون امام المخبز الغربي صوت انفجار قريب وهرع الموجودون باتجاه الصوت امام منزل الشيخ ابو اليمان واطمأن الناس انه لايوجد اضرار سوى زجاج مكسور لان العبوة وضعت على النافذة الشرقية لاحدى غرف السكن التي خصصها الشيخ للايجار ولحسن الحظ ان الغرفة كانت خالية لم تكن مؤجرة ومن ثم لاحظو الموجودون وجود عبوة اخرى على كوم من الحجارة قريب من منزل الشيخ فتعالت اصوات الجمع وتفرقوا ذعرا .
ومن ثم وصل الى المكان عناصر كتيبة ابو وسام الراضي وحاولوا تدمير العبوة باطلاق النار ولكنها لم تتدمر فنقلوها من مكانها وتخلصو منها عن طريق تفكيكها .
وفي حوالي الساعة ال 11 صباحا تم اعتقال المدعو زين من قبل كتيبة ابو وسام عند مفرق طريق بلدة دير العدس بناءا على اخبارية لم استطيع الحصول على مصدرها
سيق المدعو على دراجة نارية الى مقر الكتيبة
والمدعو زين بناءا على المعلومات التي حصلت عليها اعترف بالجريمة بمجرد عدة كفوف ولكمات على جسمه وتم تسجيل اعترافه على كمرا خاصة للكتيبة .
من ثم وضع المدعو رهن التوقيف ليصار الى البت باأمره
اعترف المدعو بالتالي
تم التواصل مع زين من قبل اخيه قاسم وانتظره قاسم خارج البلدة لانه لايستطيع الدخول اليها لانه عسكري متطوع في الجيش وذهبا الى مفرزة الامن العسكري في الصنمين وقال المدعو ان صف ضباط المفرزة اعطوه العبوتين وجهاز التحكم لتفجيرهما عن بعد ومبلغ من المال مكافئة مقدر ب 20 الى 25 الف ليرة سورية ووعدوه بمبلغ ثاني بعد تنفيذ العملية بحضور اخيه قاسم الذي يعد مرشح ومقدم زين لهذا العمل الاجرامي وقال المدعو زين انه حاول تفجير العبوة الثانية لكن جهازها لم يعمل وفي التحقيق سئل عن الجهاز وافاد انه قام بكسره ورميه ولم يتذكر اين رماه ...
للعلم ان منزل قاسم وشقيقة زين مقابل منزل الشيخ ويبعد عنه مسافة 6 الى 8 امتار يفصل بينهما طريق زفت والهدف من العملية يقع سره لدى المدعو قاسم وعناصر الامن
معلومة اخرى كان في وقتها شخص يدعى ابو فراس رجل دخل القرية على طرق التهريب ليواصل عمله الثوري ويدعي انه بدوي نازح من الجولان وكان
يتبع الى فصيل الجنوبية الذي كان متواجدا بضواحي دمشق الجنوبية ثم غادر البلدة . تم سماع مكالمة هاتفية له مع اخت المدعو زين واسمها كندا تتضمن المكالمة فدية بمقدار 5 مليون ليرة سورية مقابل اطلاق سراح زين .
وبعد فترة من الزمن استطاع زين الهروب من السجن بمساعدة شخص من القرية اسمة قاسم الزعبية مقابل مبلغ وقدره 600 الف ليرة سورية وتم تجريم قاسم الزعبية
وعلى اثرها فقد من القرية والاقاويل انه تم تسليمه لمحكمة زاكية الثورية ونال جزاءه
قاسم محمد قعدان صف ضابط بالفرقه التاسعه وفي بدايه الثورة عمل كشبيح ومخبر ضد الثوار ولصالح مخابرات النظام حيث قام بقتل كل من محمود محمد الياسين واخيه فاكر محمد الياسين ويزن السويدان وشارك في اقتحام بلدات حوران ومنها بلدته غباغب وقام بقتل ابن خالته من منطقة الصنمين ومن ثم قام بتسميم جميع افراد أهل زوجته عن طريق وضع السم في خزان المياه..
قاسم واخيه يزن من عائلة امنية تتالف من والده محمد وعمل اربعين عام في المخابرات الجويه وتم قتله من قبل ثوار الجنوب بسبب رفع تقارير ضد المتضاهرين وكان يرافق قوات النظام اثناء اقتحام منازل المطلوبين واعتقالهم. ومن ثم تم قتل اعمامهم لنفس السبب ولديهم اخاهم الاكبر اسمه هيسم محمد قعدان يعمل كصف ضابط لدى المخابرات الجويه الى الآن.
ارتكبت قوات النظام مجزرة لعشر شباب من قريه غباغب شرقي تل الحاره بريف درعا وكان قاسم قعدان جانب قوات النظام اثناء الكمين وقام بالتمثيل بالجثث. وفي بدايه الثورة قامت والدة قاسم وابنها قاسم بتسليم اخاها للنظام وهوا خال لقاسم يدعى عبدالله الاردني ويعتبر من اوائل الثوار وتم تصفيته في سجن صيدنايا..
كما عمل المدعى يزن اخ قاسم بجانب قوات النظام بريف دمشق وارتكب المجازر والسرقات... وهناك شخص يشهد عليه وهوا في مخيم ديربلوط اسمه أبو علاء الجباوي حيث قام يزن بسرقه مبلغ 45 مليون من أقربائه بريف دمشق وفر منهم... وقام الاخ أبو علاء بالاتصال بي ويسئلني عنه ذاك الوقت.
#يتبع✳️لمتابعة
#زينو_ياسر_محاميد إشترك
✳️