اعادة نشر بعد توقفنا لفترة عن النشر على اساس ننتظر نتائج على اثر تواصل بعض الامنيين معنا وعلى انهم سيحاسبون ووووو......لم نجد سوى وعود والعملاء طلقاء
#حكومة_الإنقاذ#مجلس_الشورى #هيئةأخر تحقيقاتنا في ملف القواد الشبيح ياسر الأسعد عام 2014 كلف الشبيح ياسر الأسعد في مهمة خارجية من قبل أمن الدولة في إدلب
وهي التجسس على الكوادر الفاعلة في تركيا وجمع معلومات عنهم وبالفعل تواصلوا مع العميد المتقاعد عارف غزال عن طريق ابن عم ياسر في تركيا فأوعز الى ولده حسام غزال متزعم لواء الحق بنقله الى تركيا فذهب بنفسه إلى إدلب حسب تصريح الشبيح ياسر الأسعد بأنه أقله من قرب سوق الهال بإدلب الى الحدود التركية ودخل برفقته عن طريق المعبر الى تركيا وبدأ مهمته لكن لم يلبث طويلا حتى تم كشفه عن طريق موظف سابق في الكهرباء كان قد كتب به تقارير لأمن الدولة فتواصل مع العميل حسام غزال عن طريق براء حسن غزال حيث كانا يقيمان في تركيا اغلب الأوقات حينها فأدخلوه مرة أخرى الى الداخل لحمايته ثم ادخل الى إدلب مرة أخرى ولبث فيها حتى تحريرها وبعد التحرير قام العميلان بتهريبه الى تركيا ثم الى ألمانيا وهذا الكلام موثق بالشهود والله على مانقول شهيد .