سمّى الله القُرآن بصائر، وسمّاه في آيات عدّة بأنّه نورا، وفي ذلك إشارة ودلالة بيّنة، أنّ القارئ لكلام الله يجد من نور البصيرة، ومن الهدى ما يجعله ينأى بنفسه عن كلّ رذيلة، فالبصيرة نور يفرّق به صاحبه بين الحقّ والضلال، بقدر عكوف القلب على القُرآن وتعرّضه له؛ يُوهب له نورًا مبينا! {وَكَذَٰلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِّنْ أَمْرِنَا ۚ مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَٰكِن جَعَلْنَاهُ نُورًا نَّهْدِي بِهِ مَن نَّشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا ۚ وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }
السلام عليكم ورحمة الله كيفكم اخواني في الله بتمنى تسمعوني الى الاخر وبلى تجريح معكم ام محمد مهجرة من منقطتي الى شمال سوريا ارملة جوزي توفا ولان اربي اولاد ابني الكبير تنين ايتام امهم تزوجت وتركتهم انا معي امراض دسك وجع في ضهري ومعي ابني ومرتو وعندهم ولد مريض وعلينا دين وحالتنا صعبة لايعلم فيها الا الله وبتعرفو الوضع هون صعب لايوجد شغل ولا اي مردود لنا لله وكيلكم شو بتحسنو تساعدونا لله يوفقكم لو تنشرلنا رسالتنا الى اهل الخير واي احد يساعدنا بمشروع ناكل من وراه ولله خجلانين لكن هاد حالتنا وهاد وضعنا وبعاهد نفسي امامكم وامام لله اذى ساعدوني بشي مشروع يشتغل ابني وراه انو مانطلب من حدى وحسبنا لله ونعم الوكيل نحن ساكنين ببيت مضعع من الزازال وعندنا خيمة اذة صار شي نروح عليها وهاد وضعنا واي تصديق عكلامي ان شاء لله
د. خالد السبت حديث أبي هريرة ، عن النبي ﷺ قال: الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله، وأحسبه قال: وكالقائم الذي لا يفتر، وكالصائم الذي لا يفطر، متفق عليه.
نفض اليد من الأسباب يريح القلب؛ لقد جربت في أحيان كثيرة أن أعتمد على سبب يوصلني لمرادي ولم أجد إلا الشقاء بتعلّقي به، وكلما نفضت يدي من التعلق بالأسباب؛ وجدت راحتي التي أنشدها لياليَ كثيرة، دائما تأتي المطالب بعد بتر علائق الدنيا وأهلها وأسباب الأرض؛ ولعل هذا درس من دروس التوحيد!
جاء من حديث جابر بن عبدالله وعبدالله بن سلام أنها ما بين صلاة العصر إلى غروب الشمس، وجاء في بعض الأحاديث أنها آخر ساعة من يوم الجمعة، وكلها صحيحة لا تنافي بينها، فأحراها وأرجاها ما بين الجلوس على المنبر إلى أن تقضى الصلاة، وما بعد صلاة العصر إلى غروب الشمس، هذه الأوقات هي الأرجى لساعة الإجابة، وبقية الأوقات في يوم الجمعة كلها ترجى فيها إجابة الدعاء، لكن أرجاها ما بين جلوس الإمام على المنبر إلى أن تقضي الصلاة وما بين صلاة العصر إلى غروب الشمس
"وحديث أبي هريرة" أن رسول الله ﷺ ذكر يوم الجمعة، فقال: فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم، وهو قائم يصلي، يسأل الله شيئًا إلا أعطاه إياه، وأشار بيده يقللها[1] متفق عليه.
وبالنسبة لنا العوام وجدنا والله أكثر الاجابة أخر ساعة قبل الغروب ونجد اثرها