﴿..ولم أكن بدعائك رب شقيا﴾
فيه قياس الباقي على الماضي، فالذي أحسن في الماضي يحسن في الباقي، فهذا أحد الأسباب في تقوية حسن الظن بالله وأعظم منه من حسَّن الظن بالله لما هو متصف به تعالى من كمال القدرة والكرم والجود والرأفة والرحمة
•القارئ: راشد الحليبةسورة مريم كاملة