...❤فلنعش بهدوء❤...

كـان الألم أعّمق مِن أن تراه.

كُلنا جَرحى اليوم
من لم يُصَب جَسده وعيونه
أُصيب قلبه..

"أتمنى أن تجد شخصًا يتحدث لغتك حتى لا تضطر إلى قضاء حياتك في ترجمة روحك “

‏"أعاني من قلب قلق، قلق جداً للحد الذي يجعل كل تلك الأمور الصغيرة عبارة عن عُقد."

فَأَمَّا حَزينُ الفَقْدِ كيفَ يُغاثُ؟!

القاعدة المؤكدة تقول أن الرغبة تحرك كل ساكن، كل حاجز، تزحزح أي رادع، وتقضي على العوائق. في سياق الـمنطق.. من يريد؛ يستطيع، وفي سياق العاطفة.. إذا اشتهى القلب ؛ ساق القدم .

"كيف للإنسان أن يقول وداعًا للأشياء
الّتي يُحبّها بدون أن تكون
بطريقةٍ مأساويّة، بلا بكاءٍ
ملمُوس لثلاث ساعات،
بلا بكاءٍ محسوس
في القلب يمتدّ العمر كُلّه؟"
☁️

في الحقيقة نحنُ لا نقفُ على أقدامنا، نحنُ نقف على قلوبنا، لذلك الكلمة الطيبة ترفعنا إلى السماء كالطيور، والكلمة السيئة تدفننا في الأرض كالموتى، لم تكن الكلمة الطيبة صدقة عبثاً، بعض الكلمات تُعيد روحك من حافة السقوط، لذلك أحسنوا اختيار كلماتكم، فأثرها يدوم في القلوب طويلاً .

عندما تواجهُ حُزنكَ بمفردك
ستشعر بزيف الأصدقاء  وزيف المُحبين
وكذبةَ الأشخاص المُقربين
وما هم إلا اعداد فقط
"وستؤمن أن الأنسان لا يَشفى إلا بذاته

الجاهزِية قرار وليست شعور.

ما أشدّ حيرتي بين ما أريد وما استطيع
- نحيب محفوظ

نقاط لتذكيرك بأن:

ما أسهل أن تغزو المرء المخاوف، وما أطول المسافة نحو الأمان، تستغرق عمرك كُلّه في سبيل أن تأمن، وتفزعك لحظة شكٍ واحدة

هناك وداعات لا يعود
منها الانسان كما ذهب
يعود - شبحاً -
كأن ألوانه قد رحلت أيضاً..

أصلّي إليك استسقاءَ لطفك، أنت القادر على أن تزجي سحابًا وتؤلف بينه، قادرٌ على أن تخرجني من يباس هذا العمر إلى ظلال الغمام.

اللهي لكَ العُتبىٰ حتى ترضَىٰ
ولا حول ولا قوة لنا إلا بك .

لم يبقَ فِي هذا العالم طَمأنينةٌ أعظم من
عِلم العَبد أن ربَّه الله الرَّحمَن الرَّحِيم.
☁️

كَمَا لو كُنتُ أُواجِهُ قَلبيَ هَذهِ الأيَّام.

أرغبُ بالنوم هذهِ الليلة خارجَ نفسي .