🥀 في مثل هذا اليوم، رحل إمامنا الصادق عليه السلام بجسده الطاهر ليسكن في بقيع الغرقد مع جده وأبيه عليهما السلام، وحلّقت روحه مع الملائكة نحو الجنان، لقد حسبوا أنهم قد أطفأوا شمعة الحق والعلم التي كانت متّقدةً في قلبه، حتى انتشر التشيع في بقاع الأرض وعلا اسمه وبقي نورًا يهدي السالكين إلى الحقيقة …