-هو سبحانه المالك للدنيا والآخرة.
-وهو المحمود على ذلك.
-وجميع ما في السموات والأرض ملك له، وأهلها عبيد أرقاء أذلاء بين يديه.
-وإليه المرجع يوم القيامة فيحكم في خلقه بما يشاء، وهو العادل الذي لا يجور ولا يظلم مثقال ذرة.
#ابن_كثير "تفسير سورة الحديد" ٧/ ١٧١
#المُفَضَّل_من_تفسير_المُفَصَّل