القناة الرسمية والوحيدة للمنشد المجاهد محمد شايم
تهتم بكل اعمال المنشد من زوامل جهادية
واناشيد حربية جديدة
انا ابن الشهيد حسين والحق دربي
انا ابن الذي جاهد مع السيد إحسين
أَنظرُ وأَسمعُ وأُصغي بكل جوارحي لعلم زمانِنا وهادي امتَنا لإن المنطق الذي ينطق بهِ هوَ بذاتهِ نورٌ لِمن يستمعُ إليه هو منطق القرآن بكل أساليبه وتوجيهاته وهديه. نحنُ نستحي من الله ورسوله يوم نلقاهم في اليوم الذي لا مفر منه إلا إليه ماذا؟ نقول لهم، ونحن مقصرون ومتخاذلون في توجيهات الله القرآنيه والحكيمه ، لكن لاوالله لم ولن نرضى أن نكون من من غضب الله عليهم وأن نكون مقصرين ومتخاذلين سوف نمضي بكل عزم وبكل رغبة ومعنويات، لانرضى القعود والسكوت عن هذا الخط المستقيم والوحيد المتمثل في هذه المسيرة القرانية والمدرسة التي جعلتنا لانخشى احداً إلى الله، شاكرين الله قولا وفعلا أن جعل الله لنا هاذا السيد القائد العلم والمعلم والناصر والهادي والنور الذي يُخرجنا من الظلمات إلى النور فسلامٌ من الله عليه يوم ولدته امه وحفظه الله لنا وللمسلمين أجمعين وجعلنا من من يستمعون القول فيتبعون أحسنه.
النور في وجهك نورٌ إلاهي وحبك يزداد في قلبي كل ما انضر إليك متبسمى لِانك ناصر المظلوم ومعين المحتاج وكهف المؤمنين يا أبا جبريل عليك من الله أزكى السلام كيف أوصف جمالً فيك يٌحيينَي وعمري وقلبي وروحي وحياتي وكبدي فداً لك يابن رسول لله فحياتي كلها قد بعتها من الله ولك ياعلم الله وسيفه فلك قد نذرنا انفسنا بعد الله فنحن عصاك وفي يدك كما كان لموسى عصاه فاضرب وهدد أعداؤنا بعصاك إذاً حمداً لله على هاذا القائد المقتدى والمرسل لنا من الله والإخلاص والإيمان والتقوى انت بنفسك والسلام على من اتبع الهدى
وجمعةٌ مباركةٌ لعلم زمانِنا وقائدُ أرضِنا من دنس اليهود وقائدُنا المجتبى ونورُ اللهِ في أرضهِ ومدادُ المستضعفين من خلقه وسندُ الأنصار من جنده فأنت لنا المَنجَى من مكرِا الأعداء فحين انضر إليك فأنت تشفي صدورنا ببسمتكَ الجذابةُ للمؤمنين والمغيضةُ للمجرمين والقاسيةِ قلوبهم ياسيدي يا أبا جبريل عليك من الله السلام الوصفُ فيك حائرٌ والكلمات قليلةٌ فيك يا حفيد المصطفى صلى الله عليه وسلم انت المنجى والقدوه والسند والقائد وكل شي فيك متيما السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي محمد شايم
أبشر يابن رسول لله فلك رجال إن دعيتهم لبوك وإن وجّهت نظرك للأعداء فنحن جُندك وصواريخك
نحن الذين إذا همُوا بالغزو كتب اللهُ لهم براَءةً من النار سنخرج يوم الغد بالغزو على اعداء الاسلام والمسلمين لا نتخاذل لانضعف بحسب توجيه علم الهدى كهفه القرآن وعمودهُ الأسلام جمعة مباركة يارجال الساحات والفزعات الأحرار غدا اليوم الفاصل ليميز الله الخبيث من الطيب
من السيد حسن نصرُالله إلى صفي الدين ومن الحياة الدُنيا إلى جنة الله وضيافته وإلى جوار الانبياء والشهداء والصدقين وهذه هي الحياة الأبدية التي نُريدُها نحن وأنتم في هذا الطريق السوي وقد تمنيتموها وفزتم بها ونحن على العهد حتى نلتقي نمضي قدماً بعزم في مواجهة الطغيان الصهيوني ولن نضعف ولن نتراجع حتى ننال إحدى الحسنيين. ألنصر أو الشهادة
الموضوع وما فيه 100 ريال يمني لدعم القوة الصاروخية اتصل على الرقم 180
شاركوا في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدّس .. سابقوا إلى جنة عرضها السماوات والأرض .. شاركوا بإزالة الغدة السرطانية من قلب الأمة .. انصروا المستضعفين واشفوا صدور القوم المؤمنين..