السلام عليك..
لا بأس عليك.. إنما هي أيام مُرةٌ، وحُلوة؛ فكما أنك مررت بالمُر؛ فإن شاء الله تعالى ووفق بالحُلو ستمر
لا تترك القرآن؛ فهو نور وهدى وشفاء وأنت مثخنٌ بالجراح والأسقام
لا تغفل عن ذكر الله تعالى مهما كان حالك؛ فالمرء مستوحش وحفوف الملائكة فيه أنس شديد
لا بأس عليك إن لم تجد يدًا تربت عليك؛ فرحمة الله ولطفه حواليك.