Смотреть в Telegram
ضَمْة
ضلالاً لهذا الموت، من ظن نفسهُ؟ ومنذُ متى يخشى المنايا مُريدُها؟ فوالله إن متنا وعشنا، ولم تكن على ما أردناها المنايا، نُعيدُها إلى أن نرى موتاً يليقُ بمِثلِنا لينشأ من موتِ الكرامِ خلودُها
Поделиться
Love Center - Dating, Friends & Matches, NY, LA, Dubai, Global
Бот для знакомств
Запустить