صَقيع.

" تعبت ..
من هذا الكائن الذي أكوّنه بمُفردي
تعالي ،
نكونُ بمُفردي، معًا "

وكان وجودكِ معي حِجابًا بيني وبين مشقّاتٍ كثيرة.

"I dreamed of you so often, you are no longer real"

عرفتهُ رقيقًا هادئًا، هذه الخدوش التي تَسبّب بها أمرٌ عارض، تُنسيني إياها لحظة صَفاء تستمر بيننا طويلًا.

يوميًا
أغادرُ هذا العالم أكثر من ألف مرة
و أعود..
أعودُ مِن أجلها.

‏كُل الفجريّات حنُونة لسببٍ ما.

"فاسرح بخيالك في هدأةِ موسيقى."

You have no idea what a charming memory you are to me.

11:11

وإن الليالي (عِذاب) أو (عَذاب)
فإكسري عَينها بالحضور
ولا تفتحيها جحيمًا بالغياب.

مرّ بي طيفكِ ،
وهذا حدَثٌ يستحق تأجيل حياتي وما سواه من أحداثها، إلى أجل أرجو ألّا يُسمّى.

‏وأنكِ بي
أكثرَ مما نظنُّ ويظنون.

‏كتب ألبير كامو إلى ماري كازارس، ١٩٤٤ رسالة يقول فيها: حَلَّ منتصف الليل وأنتِ لا تتصلين. بقيتُ مُنتظرًا حتى هذه اللحظة، رفعتُ سماعة الهاتف ثلاث مرات كي أتصل بكِ.. أمضيتُ طيلة اليوم أنتظر كلمةً منكِ ، ولكن لا شيء.. يبدو لي أن العالم بأسره صار أخرس.

وعندي
كلُّ هذا الليل
كيف أُضيئُهُ وحدي؟