أين أتعافى؟
أين أذهب بمشاعري المبتورة؟
كيف يمكنني الهرب من خيباتي التي تلاحقني؟
كذِّب مَنْ قال نتعافىٰ بالأصدقاء
أو بالأماكن،
فذاكرتي وجروحي تعاندني مهما حاولت،
أنا أعتقد...
أنني حتىٰ وإنْ تركت العالم في شأنه فلن أتعافىٰ،
لن تُشفَ جراحي،
لن ينسىٰ قلبي خَذْلته..))
-شروق فراج.