واحدة من مشاكل أغلب السودانيين الحقيقية والمؤثرة بصوره بشكل كبير في نزاعاتنا دي سواءً بصورة مباشرة او غير مباشرة، إنه اي زول ما اتفق معاه بصنفو ضدو، حتى ولو كان بقول في الحق، بس طالما ما صادف امنياته معناته هو ضده ضارب بالحق والحقائق عرض الحيطة عادي، ماف ازمة ح تتحل طالما ماف زول بثبت الحق حتى ولو كان عكس امنياتو.