•••🥺
وعندما كان يقرأُ وِرْده مع زوجته، وصل إلى قوله تعالى: "يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ......وصَاحِبته." اختنق صوته وبكى...
فسألَتْه:
ـ"لماذا تبكي؟!"
قال بصوتٍ متهدّج:
ـ "كيف لا أبكي وأنتِ كلّ شيء لي في هذه الْحياة وأفرُّ منكِ يوم القيامة...!"
ربّتت على كتفه وقالت:
ـ "هوّن على قلبك المحزون، بإذن الله لن يفرَّ أحد منّا من الآخر، وسيجمعنا الله ثانية يوم القيامة، ألا تذكر قول الله: "الأخلّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُم لبَعضٍ عدُوٌّ إلّا المُتقين"، فتعالَ لنتعاهد أن نكون من المتّقين لنكون أوفياء حتّى في الآخرة، لا تحزن يا خليل الرّوح فوالله لن يُخيّبنا الله أبدًا..."
فَـعَـنْ أَيّ حُـبٍ يَـتَـحَـدَّثُـونْ...🧡🍁
_ تزوجِّيه 💍
°°' إنْ أتاكِ لدينكِ ، فالدِّينُ اليَوم غرِيبٌ ولَا يحرِصُ على الظفرِ بذاتِ الدِّين إلَّا صاحِبُ الدِّين•••🧡🍁
°°"زَوَّجَكُنَّ اللهُ رِجَالاً يَخَافُونَ أَنْ يَسْأَلَهُمْ اللهُ عَنْ أَذَى تَرَكُوهُ فِي قُلُوبِكُنَّ"•••🧡🍁