وانا بشوف فيديو خدت بالي أن النساء عند فتح السجون اسئله لا تحصى ايه اللي حصل انتم مين فين اماناتنا فين هوياتنا احنا خايفين عمو تعال معانا انا من حمص ومش هعرف امشي انا هنزل لتحت ليه يا ستي هتنزلي اخرجي من هون مشان اجيب هويتي
تفاااااااصيل تفاااااصيل في قلب موقف لا يحتمل دماغ شغاله مش بتوقف في أدق التفاصيل
لغايه ما الراجل زهق وقال الي عايز يضلوا يضلوا
الرجاله عند فتح السجون
ولا كلمة خروج من الغرفه ثم من باب السجن ثم من البوابه حتى منتصف شارع يبعد عن السجن كذا كيلو هنا بقى السؤال الأول هو ايه اللي حصل ؟ النظام سقط هييييييييييه وكمل جري
دماغ مركزة عاوزة توصل لهدفها فقط لم يشغله اي شيء إلا الخروج والنجاه ثم بعد ذلك يحصل اللي يحصل ..... الستات متعرفش تبقى كده لأن عقلها رسم تفاصيل كتير كلها عدم أمان هتخرج ازاي ؟ وإيه مستنيها بره ؟ وتتصرف ازاي من غير فلوسها وهدومها لحد ما توصل بيتها؟ طيب لو حد قابلها لازم يكون معاها بطاقة ؟
الستات محتاجه أمان
اعتقد الستات دي لو طلعت لقت أي حد محارمها كانت اترمت في حضنه ومشيت من سكات
بعض النساء تصلح أما ولا تصلح زوجة وبعض الرجال يصلح أبا ولا يصلح زوجا. وبعض النساء تصلح زوجة ولا تصلح أما ، وبعض الرجال يصلح زوجا ولا يصلح أبا . والبعض لا يصلح للانجاب أو للزواج. والمعادلة التى بها تحديات وتحتاج لصبر ومهارات وتوازن وفهم عميق للدين وروحه أن تكون :
الشيخ محمد عبد الله دراز - رحمه الله- له كلمة مشهورة في كتابه الرائع" النبأ العظيم " يذكر فيما معناه أنه لو وُجد هذا القرآن مُلقى في صحراء ووقع عليه رجل وأخَذ يتأمله وينظر فيه لجَزم بأنه من عند الله تعالى وأنه ليس من كلام البشر.
ولا أعتقد أن مثل هذا يرجع إلى قضية البلاغة والنظم والبيان ونحو ذلك، وإن كان هذا هو مرجع الإعجاز الأشهر ويكاد يكون موضع اتفاق بين الكاتبين في هذا الشأن؛ بل لأن الأسلوب الشائع في القرآن الكريم هو أسلوب مُستعلٍ جدا يَدخل نفسَ القارئ منه خوف ورعبٌ شديدان، ويُحكم سيطرته عليه ويُحيط به من كل جانب ويملأ جوفَه خوفا ورهبة.
وذلك بسبب الثقة الشديدة، والقطع في مواطن غير مألوفة أبدا للقارئ وطَرْق موضوعات في غاية الجدّيّة والخطورة لم يألفها العربي من قبل.
ولك أن تصطفي مثلا الآيات التي تتحدَّث عن الظالمين والجَبَّارين وعن مصيرهم في الآخرة فإنك تجد عجبا وترى هَولا شديدا يسري في جنَبات نفسك من هذا الخطاب المُستقوي جدا والواثق من كلامه ثقة لا يمكن أن تصدر عن مدعي، خطاب مرعب يستخدم فيه كُليات وعموميات وإطلاقات ولا يبالي، يَعِد ويُوعد ويتحدّى ويُحدد المصائر ويُخبر بأنه لا يُعجزه أحد ولا يُرهبه مخلوق وأن الكل إليه وأنه الأول وأنه الآخر، وأن الكل مسؤول، وتفاصيل كثيرة على هذا النمط تحمل حملا على الإيمان كلَّ من كان له قلب أو ألقَى السمع وهو شهيد. سامي معوض
الفرح بحرية فلسطين، سيكون مضاعفًا في وجدان الأمة، يكتمل معه تحرير الشام العربية، من كل تواجد استعماري، فارسي ويهودي، تندمل كل جراحها التاريخية، تأفل معه هيمنة المرتزقة، والميليشيا، والانفصال، والاضطهاد الطائفي، ليبدأ بناء دولة الهوية السيادية.
ثم تأتي إرادة الله فتتيسر معسراتك وتتمهد الطرق وتُفتح مغاليقها وتُهيأ الأسباب وتتجمل لتأتيك مصحوبة بعطائه فلا يغرنك تشتتها ولا يُحزنك استحالتها فو الله لو كانت بينك وبينها أعماق البحار وشواهق الجبال يأتي بها الله الحمد لله مبارك لكل الاحرار #ردع_العداون #فلسطين_قضية_الشرفاء