"والذين صبروا ابتغاء وجه ربهم"
تڪاد تڪون هذه الآية شعارًا للمسلم، أن يحيا حياة الصبر لا لشيء إلا ابتغاء وجه رب ڪريم.
صبرٌ على ما فاته ولا يستطيع له طلباً
وصبرٌ على ما يهوى إلا أن الله لا يحبه ولا يرضى
وصبرٌ على بلاء يؤرقه لا يستطيع له دفعاً
وصبرٌ جميل عذب على طاعة وعبودية يرضاها الرب الجليل ويحبها من عبده
حتى يطرق سمعه في جنبات الجنة قول الملائڪة الڪرام: "سلام عليڪم بما صبرتم فنعم عقبى الدار"🤎