ساعدوا هذه المرأة في نشر منتجها اليدوي فهي لا تملك قيمة الإعلان لدى أحد المشاهير أو قنوات التواصل الاجتماعي وجعلها من باب حب لأخيك المسلم ما تحب لنفسك وأسأل الله رب العرش العظيم الرزق الواسع المبارك فيه لها ولجميع من يشارك في نشر المقطع
استيقظ صباحاً ..مبكراً ..والهج بذكر ربك.. داعياً موقناً أنه سيوفقك ويرزقك النجاح .. ثم خض غمار الحياة..مستعيناً بالعلم فيما تريد أن تحقق فيه أهدافك..وأسأل أهل الاختصاص كلٌ في مجاله ..وأبدأ تجربتك .. المكللة بالنجاح بإذن الله..ثم استعد للمواجهة مع العقبات الصغيرة مهما كبرت وعظمت في نظرك ..والتي هي تستعد ايضاً لقضاء وقتٍ ممتعٍ معك.. فلديها الكثير من أوسمة الخبرات والمهارات .. والتي ستخبرك من أول لقاء .. أن كل مشكلة لها .. كتالوج وطريقة معينة .. في حل عقدها السهلة الميسرة..لأن هذا فقط بروتوكول اتخذت العقبات على نفسها عهداً ..أنها لاتمنح خبراتها ومهاراتها الا بعد بعض الغربلة .. لتتعرف على الجادين ..الطامحين للنجاح .. وتحقيق اهدافهم ..فعندهم خيار واحد ..من خيارين..إما أن أحقق اهدافي .. وإما أن أحقق أهدافي..
السؤال الثاني : قيم نفسك من ١ الى عشرة في لغة القرار؟حيث ١ ضعيف لاتقرر شيئاً و ١٠ اقرر والتزم بقراري السؤال الثالث: قيم نفسك من واحد الى عشرة من ناحية التنفيذ حيث واحد لا أنفذ شيئاً ويصعب علي التنفيذ وعشرة أنفذ كل ماقررت من قرارات ولا أجد صعوبة في تنفيذ اي شي السؤال الرابع: مارأيك هل أنت طبيعي كحال الناس فأكثرهم لايقرر ولاينفذ أو أنك مختلف فكل الناس يقررون وينفذون وانا لا السؤال الخامس: هل تظن أن حالتك طبيعية إلى حدٍ ما أن أنها عارضة يمكن علاجها أم أنها مرضية وقد تتعدل مع الاستشارة والتدريبات والتحفيز السؤال السادس: هل أنت جاد لتقرر وتنفذ ماتريد وما يطلب منك من تدريبات وتمارين واعمال وقراءة للتغير وتحقق امنياتك السؤال السابع: هل عملت تحليل فيتامين (د) وفيتامين (ب١٢) B12 السؤال الثامن: هل تثق بصانع هذه الاسئلة السبعة وأنك ستضع يدك في يده وستتغير إلى الأفضل قريباً ان شاء الله اتمنى لك وقتاً سعيداً ماتعاً بتفائل جامح وعمل طامح
اشعر بأثر مشاعرك على جسدك: نظراً للترابط الوثيق بين عقلك وبدنك، فإنَّ إحدى أكثر الطرق فاعليةً لتتفهَّم مشاعرك أثناء حدوثها هي أن تتعلَّم كيف تُحدِّد التغيُّرات الجسديَّة التي تقع متزامنة مع تلك المشاعر. حاول أن تُغلق عينيك في المرّة المقبلة التي تجلس فيها وحيداً لبضع لحظات. فكِّر في حَدَثَين من حياتك إيجابي وسلبي، حيث يعمل ذلك على توليد قدر كبير من المشاعر. ثمَّ فكِّر في أحد الحَدَثَين على نحوٍ مفصَّل بالقدر الكافي لإثارة مشاعرك، وراقب ما يقع من تغيُّرات على جسدك بالتزامن مع تلك الأحاسيس. هل تقوم تلك المشاعر بتغيير معدَّل نبضات القلب أو التنفُّس؟ هل تنقبض عضلاتك؟ هل تشعر بارتفاع درجة الحرارة، أو انخفاضها؟ كرِّر ما سبق مع الحدث الثاني، وراقب أوجه الاختلاف التي تقع في جسدك إثر المشاعر التي تتولَّد من المواقف السلبيَّة والإيجابيَّة. يُعَد إغلاق عينيك والتفكير في أحداث مثيرة للمشاعر بمثابة تدريبٍ بسيطٍ على أمرٍ واقعيّ، أَلَا وهو تحديد المؤشِّرات البدنيّة لمشاعرك بشكلٍ سريع.