مَن تعسّرت أُموره فَليلزَم:
{وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَانًا نَصِيرًا}.
أمَر اللهُ بها نبيّه ﷺ فخرَج مِن مكّة آمِناً إلى المدينة لم يمسه سوء، وعادَ إليها فاتِحًا.
إنَّ الدعاء فوق سلطة الواقع وفوق ظاهر الأسباب، فالهج به واليقين يملأ الفؤاد.
د. كِفاح أبو هنود.