اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وسلم عدد ماذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون وعدد ما كان ومايكون وعدد الحركات والسكون وعدد مااحاط به علمك وخط به قلمك واحصاه كتابك وعدد ماعلم الله وملء ماعلم الله وزنة عرشه ومداد كلماته وملء الميزان ومنتهى العلم ومبلغ الرضى وزنة العرش .
شعور جميل عندما تؤمن إن الأيام القادمه جدا جميله شعور جميل واحساس مليء بالسكينه عندما تعلم أن الله ألطف بك من نفسك . شعور جميل عندما ترى كل شيء يعمل عكس ماتريد ويكون هناك صوت داخلي أن اختيار الله أجمل من اختيارك فتهدأ وتطمئن . شعور لا يوصف عندما تسلم كل أمورك لله سبحانه❤️
"هذّبتني رحمة الله ومعيته في سائر أمور حياتي، هذّبني الصبر الَّذي لم أحِط به خبرًا، والإيمان الَّذي جعلني أُقاوم بِثبات،هذّبني الرِضا في مواطن الحرمان، وأدّبني الامتنان على النِعم وشُكرها،ولا زالت تُهذّبني محبة الله،وتُنجيني ثقتي بِه"
اذا ضاقت عليك الحياه .. وطال همك وتأخر الفرج ، فعليك بهذه الوصفه الجميله . ابحث عن محتاج وأنت في قمة حاجتك وفرج عنه ماستطعت . في الحديث "من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته . وفي الحديث الآخر " من يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخره . أنت تساعد المحتاج والله يساعدك❤️
الله هو العليم .. يعلم ماذا سيحصل لك بالمستقبل .. وهو الحكيم يعطيك الرزق المناسب بالوقت المناسب .. وهو الرحيم يختار لك مافيه سعاده لك ولاشقاء . فمتى ماعلمت أن الله أرحم بك من نفسك وكلت أمورك له وفوضته أن يختار لك وأنت بأتم الرضى .. وهذا يجعلك تفعل الأسباب وتطمئن مهما كانت النتائج
أيقنت أنّهُ لاقوّة يستمدّها الإنسان في حياته مثل تلك التي يجدها في عبادة ذكر الله، حينما يتنقل المرء في طرقات الحياة ولسانه لايزال رطبًا بالذّكر والقلب معمور بالقرب من ربّه في كل حين، حينها سوف يجني ثمار المعيّة؛ كيف لا وقد قال الله في الحديث القدسي: وأنا معه إذا ذكرني".
طوال الوقت أشعر أنَّ كلمة "الحمدلله" لابد أن تُقال بالتفصيل يعني الحمد لله على كلِّ شيء، على الستر ،والصحة، على البيت، والأهل، على اليوم العادي، والرزق، على الونس ،وعلى الأمان، والضحكة، والنومة الهانئة طوال الوقت أشعر أنَّني أودُّ أن أشكر الله على كلِّ شيءٍ بعينه وأعترف له أنَّني مدرك كمّ النعم التي تحاوطني، وأعترف له أنَّني واثق في كرمه ولُطفه ورحمته مهما واجهت 🤍.
"لا شيء يمنحك السّكينة مثل أن تعيش لله، وأن تمضي في طرقات الحياة متوكّلاً على الله، فإن تعثّرت فحسبك أن الله يعلم محاولاتك، وإن أحرزت نجاحًا كنت لله عبدًا شكورا؛ فمن عاش على مراد الله أحاطه الله بمعيّته وفتح له أبواب التوفيق والبركات."
كل مرّ سيمّر، فبقدر الهموم تكون الهمم، هوّن عليك فكل الأمر سينقطع وضباب الهم سينقشع، لاتحمل هم الدنيا فإنها لله، ولا تحمل همَّ الرزق فإنه من الله، ولا تحمل هم المستقبل فإنه بيد الله فقط احمل همًا واحدًا كيف ترضي الله، لأنك لو أرضيت الله، رضي عنك وأرضاك وكفاك وأغناك،
كلنا نمضي إلى الله ولا أحد يمشي مستقيمًا دائمًا،وهكذا نكون بين صعودٍ ونزول،إيمان وفتور،انتعاشٍ وانكسار،فالنفوس آفاق ووديان ولعل نفوسنا تحوي مالا نستطيع البوح به،ولكننا دائمًا نسعى إلى الله ولا نملّ من الوقوف ببابه،ولا نقطع الرجاء منه، ولو كان سعينا حبوًا،فالله لا يرد قادمًا إليه،
هنا علاجك: أكثِر من الحوقلة وتبرَّأ من حولك وقوَّتك إلى حول الله وقوَّته،وقوِّي صلتك بالله عن طريق قراءة القرآن،واستشعر عظمة الله تعالى من عظمة كتابه، وتفكَّر في عظيم أسمائه وصفاته وأفعاله تعالى،وداوم على النَّوافل
قلقُ النفس لا يزول إلا بالتمعّن في ألطاف الله، وكربُ القلب لا يبعُد إلا باليقين في سعة رحمة الله، وضرباتُ الأيام المُوجعة وآلامها المُتجدّدة لا يُكمّدها إلا الأُنس بالدعاء والركون إلى مُناجاة الله حتى تفيض المآقي بالدموع، لن تهلك إذ فاضَ قلبك باليقين أنّ الله سيدبّرك أحسن تدبير،
استمتعوا باللحظة ، بكل ما تقع عليه أعينكم ويحرك فيكم مشاعر حلوة بصحتكم بأهلكم بأجسادكم بأفكاركم .. صُبّوا جل تركيزكم على اللحظة - الآن - اتركوا ما مضى في الوراء وما هو قادم لغدًا .. واستبشروا تُبشروا ولا تتطيروا وكونوا أهل فألٍ جميل وقول لين هين .. ليكن أثركم خفيفًا عميقًا طيبًا
"طبياً هذه صورتك الحقيقية! هذا جهازك العصبي.. هذا أنت، وهذه كل أفكارك وانفعالاتك، سكونك وحركاتك، حبك وبغضك، فرحك وتعاستك، رضاك وخذلانك.. كن رحيماً بهذا الجسد، وكن عظيماً في عين نفسك حتى لا تكسرك الحياة"
عندما تتميز أو يكون لك حضور ملفت قد تخسر بعض أصدقائك أو قرائبك حسداً وغيره وهذا أمر طبيعي . المهم لا تغير طريقك الذي سلكته مادام في حدود رضا ربك ولا تدمر نفسك من الداخل بسبب ماترى منهم . عش حياتك . فأنت لم تُخلق لترضي الجميع ❤️