كُل شخص يمشي على هذه الأرض؛
يعيش قصة ابتلاء قد تكون لك ظاهرة، وقد تكون خفيّة يتوارى فيها عن أنظار الناس ويعيش هذا الابتلاء بينه وبين ربّه،
ولا أحد سيسلم من الإختبار!
ومتى ما عرف المرء الغاية من الابتلاء واستشعر أن الدنيا محطة عبور؛ سكن قلبه واستراح.
ومن يَتصبَّر يُصبِّره الله".)