ما اعرف شحجيلكم عن رحلتنا وشلون ومنين ابدي💔💔 احجي عن شبابنا الصالحين المؤمنين الي سررنا بمعرفتهم حقيقة يعني عافو أهلهم ودراستهم لأجل طلب واكتساب العلم والمعرفة وزيارة الامام الرضا واخته المعصومة عليهم السلام ، احجي عن اساتذننا المجتهدين الذين اكتسبنا على ايديهم العلم والمعرفة والاخلاق لو احجي عن زيارتنا لأماننا الرؤوف الحنون انيس نفسونا الأمام علي بن موسى الرضا عليه السلام يعني بجانب ضريحه خمسة ايام وما حسينا بيها ولا شبعنا من زيارته ابد والله يعني باليوم نزور ٣ مرات وما ملينا كأنما اول مره تدخل عليه والله لو بيدنا ما نطلع من الضريح
🕊 الأنس والجمال والبهاء والقبّة المذهبة والشعور بالطمأنينة، كلها مشاعر وأحاسيس نبضت بقلبي وسكنته عند زيارتي لمرقدك سيدي …
🕊 مولاي يا أنيس النفوس التمست هذه العبارة بواقعها عندما دخلت لضريحك فعلا كنت انيس لنفسي ، يا وجهة المتعبين، ويا حرز الخائفين، ويا شفاء المتألمين! سيدي يا ضامن الغزال! اكفلني واضمني، لتطمئن نفسي وتستريح بأن عاقبتها خير ...
🕊 لطالما كان بوح القلب للقلب بأسرار الجمال الخفيّة، كبريق الذهب والفضة والماس، لا يدرك جماله إلا من ذاق حلاوته ولامس عتبة المقام، وقرأ إذن الدخول وقال : مولاي، هل تأذن لي بالدخول يا بن الكرام؟! وقلت له بلسان الحال: تفضل أنت في حمايتي وكفالتي ورعايتي!
🕊 دخلت إلى ساحة أنسك ولمّا أخرج منها بعد، بقيت روحي تسكن زاوية من زوايا الحرم الشريف، تطير مع حمامة المقام وتحط مع نزلائه، وتردد روحي ترنيمة العشق الأبدية، مع كل خفقة دم تقول لك إمام رضا من قلبي سلام!
وأما أمام الناس فكلنا متقون .. كلنا صالحون، أو على الأقل نسبة كبيرة منا تتظاهر بالصلاح والإصلاح.
أما عندما تختلي بنفسك، بحيث لا عين ترى ولا أذن تسمع.
هنا تظهر كوامن النفس .. فترى نفسك على حقيقتها، ما تفكر فيه وما تعمله بينك وبين الله، هو ما أنت عليه حقيقةً وواقعاً.
المفروض أن يكون الباطن عندنا افضل من الظاهر، أن تكون خلواتنا أفضل من علانيتنا .. أما عندما نرى العكس في أنفسنا فنحتاج إلى وقفة طويلة وطويلة جداً للإصلاح.
ولذلك يقول أمير المؤمنين (عليه السلام): (اتقوا معاصي الله في الخلوات، فإن الشاهد هو الحاكم)
لا شكَّ أن للمؤمن أو المؤمنة علاقة عاطفيّة تربويّة بإمام الزمان (عليه السلام)، باعتبار أن له مقام الأبوّة على الأمّة -يا علي أنا وأنت أبوا هذه الأمّة- إلّا أنه ينبغي ملاحظة أمرين:
١. حفظ الأدب مع الإمام عليه السلام، فهو خليفة الله تعالى وحجّته على الخلائق، وليس مجرد حبيب أو صديق! ٢. الابتعاد عن الإسفاف بالموضوع، وبيانه أو توظيفه بشكل لا ينسجم مع مقام الإمام المعصوم (عليه السلام).
حاليا داخل حرم الأمام الرضا عليه السلام ان شاءالله تعالى نذكركم فردا فردا ربي يقضي حوائجكم جميعا ويحفظكم ويوفقكم لكل خير ويحفظ الاهل جميعا ويرحم امواتكم بحق مولاي علي بن موسى الرضا
- الرساله ؛ سلام عليكم شيخ طبعاا والدي كلش تعبان جان ومن دعيتوله صار زين وبوكتها حلمت حلم أنه اني بلامام الرضا ودعيت لوالدي وكلي الامام استجاب الله دعاء خادمنا من العراق علي الجبوري ووالدكم صار زين والحمد الله والدي زين وهسه تحت العلاج رحم الله والديكم شيخ وضل ادعيله لوالدي 🙏
- الرساله ؛ السلام عليكم البارحه لمن فتحتوا بث دخلت و دعيت و كانت حاجتي حيل مصتعيه و صعبة من سابع المستحيلات والله بس البارحه دعي و بجيت اليوم الصبح انقضت ما جاي اتخيل السرعة و الحاجه الثانيه شفت منام مبشر بخصوها اتمنى منكم تشركونه مولانا الرضا عليه السلام هوايي
حزن ونياحة الإمام الثامن علي بن موسى الرضا (عليه السلام) على جده الحسين (عليه السلام) وأنقل تالياً نبذاً منها:
1- جاء في كتاب (إقناع اللائم) أنه: (روى الصدوق في الأمالي بسنده عن الرضا (عليه السلام) قال: إن المحرم شهر كان أهل الجاهلية يحرمون فيه القتال، فاستحلت فيه دماؤنا، وهتكت فيه حرمتنا، وسبي فيه ذرارينا ونساؤنا، وأضرمت النار في مضاربنا، وانتبهت ما فيها من ثقلنا، ولم ترع لرسول الله (صلى الله عليه وآله) حرمة في أمرنا. إن يوم الحسين أقرح جفوننا، وأسبل دموعنا، وأذل عزيزنا بأرض كرب والبلاء، وأورثنا الكرب والبلاء إلى يوم الانقضاء، فعلى مثل الحسين فلبيك الباكون، فإن البكاء عليه يحط الذنوب العظام).
لا تكن من عابري القلوب ، أولئك الذين يشربون من بئر القلب ثم يبصقون فيه ، لا تقرب قلباً تعرف أنك لست أهلاً لحفظه .. فجراح النفس ليست كجراح الجسد ، لا تلتئم و لا تبرأ و لا تُنسى .. و تذكر : ( لا تكسر قلب أحد فيجبر الله كسر قلبه و يكسر قلبك) _ قد تتكالبُ عليك صنوفُ البلاء في لحظة ، وربما دافعت بعضها فتوالت عليك أضعافها، ومتى ما خانتك عرى الأسباب فانكسرتَ لأجلها فاعلم أن قلبك ملتفتٌ إلى الأسباب دون مسببها، ثق بالله واعلم أن تيسيره سيأتيك من حيث لا تحتسب، كما تعاقب عليك البلاء من حيث لا تحتسب! ستمضي أقدارك على أية حال ، فأجعلها تمضي وأنت عنها راضٍ ، فلربما ثواب رضاك يرضيك .