« ان ولايتنا عرضت على أهل الامصار فلم يقبلها قبول أهل الكوفة بشيء وذلك أن قبر علي عليه السلام فيه وان إلي لزقه [ أي الى جانبه ] لقبر آخر- يعني قبر الحسين - وما من آت اتاه يصلي عنده ركعتين او اربعا ثم يسال الله حاجته الا قضاها له وانه لتحفه كل يوم الف ملك »