✺هذا #العيد_فقط_وفقط_هو_ليوم__هلاك__من_كان#قد عصى الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله وتخلف عن جيش أسامه #من#اتهم النبي بالهذر وقال ان النبي #ليهجر #من انكر احاديث النبي (صلى الله عليه وآله) لاسيما حديث الثقلين وأحرقها #من غصب خلافة أمير المؤمنين (عليه السلام) # من أوقد النار على بيت النبوة #من جعل أمير المؤمنين عليه السلام جليس داره #من هجم على دار الزهراء عليها السلام #من تسبب #بقتل السيدة الزهراء (صلى الله عليها وآلها) #من عصرها بين الحائط والباب #من اسقط جنينها المحسن الذي سماه الرسول الاكرم(صلى الله عليه و آله)، #من رفع الابتسامة ثلاثة عشر عاما عن ثغر أمير المؤمنين (عليه السلام) #الى إن جاء يوم الثامن من ربيع الأول حتى ذهب بواسطة جناب #ابولؤلؤ الى اسفل درك من #الجحيم
🔷قال الإمام الحسن عليه السلام مخاطباً عائشة لعنها الله : ”فما أخبرك جدّي رسول الله صلى الله عليه وآله وبأيّ موتة تموتين وإلى ما تصيرين ؟ 🔸قالت له : ما أخبرني الا بخير . 🔷فقال الحسن عليه السلام : (والله لقد أخبرني جدّي رسول الله صلى الله عليه وآله تموتين بالداء والدبيلة وهي ميتة أهل النار! وإنّك تصيرين أنتِ وحزبك إلى النار!). 🔸فقالت : يا حسن ، ومتى ؟ 🔷فقال ، الحسن عليه السلام : حيث أخبرك بعداوتك عليّاًً أمير المؤمنين (عليه السلام) " وإنشائك حرباً تخرجين فيها عن بيتك متأمّرة على جمل ممسوخ من مردة الجنّ يُقال له بكير ، وأنّك تسفكين دم خمسة وعشرين ألف رجل من المؤمنين الذين يزعمون أنّك أمّهم !! 🔸قالت له : جدّك ، أخبرك ، بهذا أم هذا ، من علم غيبك !؟ 🔷قال لها : من علم غيب الله وعلم رسوله وعلم أمير المؤمنين عليه السلام.
_قال : فأعرضت عنه بوجهها وقالت في نفسها : والله لأتصدَّقن بأربعين ديناراً ونهضت !! 🔷فقال لها الحسن عليه السلام : والله لو تصدّقت بأربعين وأربعين قنطاراً ما كان ثوابك عليها إلّا النّار“!
✺هذا #العيد_فقط_وفقط_هو_ليوم__هلاك__من_كان#قد عصى الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله وتخلف عن جيش أسامه #من#اتهم النبي بالهذر وقال ان النبي #ليهجر #من انكر احاديث النبي (صلى الله عليه وآله) لاسيما حديث الثقلين وأحرقها #من غصب خلافة أمير المؤمنين (عليه السلام) # من أوقد النار على بيت النبوة #من جعل أمير المؤمنين عليه السلام جليس داره #من هجم على دار الزهراء عليها السلام #من تسبب #بقتل السيدة الزهراء (صلى الله عليها وآلها) #من عصرها بين الحائط والباب #من اسقط جنينها المحسن الذي سماه الرسول الاكرم(صلى الله عليه و آله)، #من رفع الابتسامة ثلاثة عشر عاما عن ثغر أمير المؤمنين (عليه السلام) #الى إن جاء يوم الثامن من ربيع الأول حتى ذهب بواسطة جناب #ابولؤلؤ الى اسفل درك من #الجحيم