قد استُرجعت
#الوديعة وأُخذت الرهينة ،
#واختلست_الزهراء ؛ فما اقبح الخضراء والغبراء يارسول الله !
أما حزني فسرمد ،
وأما ليلي فمسهد ،
لا يبرح الحزن من قلبي ، او يختار الله لي دارك التي فيها انت مقيم .
كمد مقيّح وهمّ مهيّج . سرعان ما فرق الله بيننا ، والى الله اشكو !
..