فوقفت بعضادة الباب وناشدتهم بالله وبأبي أن يكفوا عنا وينصرونا،
فأخذ #عمر [عليه لعائن الله] السوط من يد قنفذ مولى أبي بكر [عليه لعائن الله]، #فضرب به عضدي فالتوى السوط على #عضدي حتى صار كالدملج #وركل الباب برجله، #فرده علي وأنا حامل #فسقطت لوجهي، #والنار تسعر وتسفع #وجهي، #فضربني بيده حتى انتثر قرطي من أذني، وجائني المخاض، #فأسقطت#محسنا قتيلا بغير جرم.😭
#آه يا فضّة! إليك فخذيني فقد والله قتل ما في أحشائي "، ثم استندت إلى الجدار وهي تمخض، وكانت حاملة بالمحسن لستة أشهر فأسقطته،
فدخل #عمر#وصفق على #خدّها صفقة من ظاهر الخمار، فانقطع قرطها وتناثرت إلى الأرض...» 😭😭
📙تفسير العياشي: 2/67 ; الاختصاص: 186. دلائل الامامة: ج 2، عنه بحار الأنوار: 30/294.. مؤتمر علماء بغداد: 63. الكوكب الدرّي: 194 ـ 195. الهداية الكبرى: 178 ـ 179.