تعرضت قبائل مارب لاستهداف ممنهج من قبل الإصلاح الذي حكمها بعناصره وبالإرهابيين وبالمنفلتين. ثم خطفوا الناس من الطرقات وزجوا بهم في المعتقلات باسم قبائل مارب قتلوا الأسرى والمعتقلين وباسم مارب أيضا لقد بالغوا في إساءاتهم لمارب وقد آن أن تميز نفسها عن هؤلاء وتلفظهم الى الأبد
شتان بين من يفتدي اليمن بالمهج والدماء وبين من يخونها بالجملة والمفرق شتان بين رجال يصنعون ويبتكرون سلاحا لحماية الشعب والدفاع عنه وبين عملاء خانوا اليمنيين وجردوهم من عناصر قوتهم ليكون مستباحا أمام الأعداء ينال الأولون مجد التاريخ وشرف الانتصار ويذهب الخونة إلى مزبلة التاريخ