أشعلت الأن السيجارة الثلاتين🌟 على ما أظن، أشعر ان رئتي التصقت بدماغي لتسقط منه هذا الكم الهائل من الذكريات⏬ التي عجنت ليلى فطال لأيام عدة، قادر ع الشهيق عاجز على الزفير، أين يذهب هذا الدخان كله؟ هل هو في قصة غرامية مع رئتي اللتان أخذتا لونا مغايرآ للون الدخان؟ وهل رعشة جسدي هده بعد كل سيجارة🌟 اشعلها، هل هي إحتفال بقدومه بعد غياب لم يدم إلا دقائق ثلات! ام أنه معارض لفكرة ارتباطه برئتي فيثور مهددا إياي؟ إحفرهما برفق ياصديقي وادفن بهما ما تحمل من أمراض فأنا أؤمن بأن إكرام الميت دفنه.