أنت يا قارئي !
لعلّك تنتظر رسالةً تُطمئن قلبك ؟!
أرأيتَ كُلّ هذا التَّعَب ؟!
تلك الدّمعات، هذه المحاولات، الخفاء الذي لا يراه أحد سوى أنت وخالقك، اللحظات التي تعيشها وحدك، العثرات التي تجاوَزتَها، المراحل التي اجتَزتَها، الجُدُر التي اخترقتها، والآلام التي احتَمَلتها، كُلّها ذاتَ يومٍ تَصنَعُك، لَو لَم تَرَ ثِمار جُهدك الآن، ولو كنت في الطّريق وحدك، اصطَبِر لها، فلَعَلّها 💌!