لا مكان لليأس والإحباط ، فاليأس ولّى منذ فُتحت حلب في اليوم الثاني من المعركة المباركة، والإحباط لا مكان له منذ تحرير المعتقلين من حماة وحمص، والقيود كسرت مع سقوط الطاغية المجرم بشار الأسد وصلاة الأبطال في المسجد الأموي وكسر أبواب صيدنايا.
فلا تدعوا أحداً ينغص عليكم فرحتكم، ولا تستسلموا للشائعات، ولا تقعدوا فهذا وقت العمل وتطهير البلد وبنائه.
والخير يأتي تباعاً إن شاء الله.
_أحمد السيد.