خطبة الجمعة: لعَلّها تأتي بتدبير عزيزٍ حكيم، في وقتٍ هو الأنسب لك، يجيء بها مُفَصّلةً على مقاس أمنياتك، وبما فيه خيرك وصلاح أمرك في الدارين، لذلك إبرأ من حولك إلى حوله وقُوّته، ولا تركن إلى جُهدك أمام تدبيره وحكمة تقدِيره، فإنّه الخبير، على كُلّ شيءٍ قدير، وهو نعم المولى ونعم النصير .!