لِم يَحبني أبدًا لِم يرىٰ حُبي لهُ في عَيناي لمِ يسألني يومًا أن كُنتُ مُتضايقة أو مَاذا يُزعجني لم يهتمُ بتفاصيل يومي ولأ مَلامحي أن كُنت مُتعبه أم لأ لا يرىٰ عَيناي مُختلفه لم يقول لي "أنسَتي" لأ يهتمُ بكلامي عَندما أتحدثُ معهُ أو حتىٰ أنهُ لأ يعلمُ بمَشاعري . رُغم كُل هَذا أريدهُ