"هُو أن ترى الأرزاقَ مِن حولك فتظنّ أنَّ نصيبَك منها محدُودٌ، أو أنَّك لن تنالَ مقامًا يُرضيك فيمَا تتمنَّى، فإذَا بك بعدَ صبرِك تنالُ رزقك المخبَّأ، الذي كانَ في غيبِ الله مُدَّخرًا خصِّيصًا لأجلِ قلبِك، والذي هُو أعظمُ بكثيرٍ ممَّا فقَدت."
اللهم صلِّ على قرَّة أعيُننا محمَّد، واحشرنا في زمرته، واجعلنا من أهل شفاعته، وأحينا على سُنَّته وتوفَّنا على ملَّته وأوردنا حوضه يا حيّ يا قيّوم إنَّكَ على كلِّ شيءٍ قدير🤍.