بعض الأبواب لم تُفتح لأنها ليست لك بعض الأشخاص رحلوا لأنهم صفحة وليسوا كتاباً بعض الأمنيات لم تتحقق لأن الوقت غير مناسب بعض الحكايات انتهتْ لأن قصتك لم تبدأ بعد بعض الفرص ضاعت لأنك بحاجةٍ إلى الخبرة أكثر من النجاح بعض الالام طالت لأن السعادة بعدها أطول أحسِنْ الظن بالله
اللهم اجعل من في القناة : 💭من الكوثر يشربون🌸 💭ومن الحرير والسندس يلبسون🌸 💭وفي قصور الجنة يمرحون🌸 💭ومن أعنابها وثمارها يقطفون🌸 💭ومن أبوابها الثمانية يدخلون🌸 💭وفي جنة الفردوس يتنعمون🌸 💭وبأهليهم وأحبتهم يلتقون🌸 💭وبرضى الرحمن يفرحون🌸🤲🏻 💭وبجوار خير الخلق يسكنون 🌸🤲🏻 💭وبرؤية وجه الله الكريم يفوزون🌸🤲🏻 اللهم اغفر لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات
" عين واحدة تكفي للفارس " عبارة شهيرة للمحارب التاريخي كارا علي ، الذّي أصيب في فتح هركة و كيف أكمل الحرب رغم الإصابة ، كان كارا علي بن آيكورت أحد قادة جيش عثمان غازي ، و من خيرة أبطال الكاي المحاربين الشجعان و المخلصين ، في فترة الشباب و لبس اللّباس العسكري ، استعدّ للمعركة و لم تكن المهمّة التّي منحه إيّاها عثمان بك بسهلة ، حيث كلّفه بقايدة جيش و السير لفتح منقطة هركة ، كتمهيد لفتح مدينة بورصة المحصنة ، أثناء المعركة و في خضم الحرب إشتدّ القتال ، فجأة بدون سابق إنذار سهم يصيب عين الغازي كارا علي باشا ، أمسك بالسّهم و أخرجه من عينه ، ثمّ رماه على الأرض و الدم كان يسيل من عينه كالينبوع ، و الجنود كانوا ينظرون إليه في إستغراب ، قال لا يستغرب أحد أنّني أضحّي بعيني من أجل فتح "هرکة" ، فالرأس تكفيها عين واحدة ، إنّ عينًا واحدة تنظر للأمام و تتطلع إلى المستقبل ، خیر من عينين لا تنظران إلاّ تحت أقدامها أو خلفها . • مصادر القصة : كتاب : السلاطين الأوائل - عصر تأسيس الدولة
✍أصبحنـّـا وأصبـــَح الملك للـّــَه اللهمَّ إنا نسألك صباحاً يملأ الأجساد عافية، والروح فرحاً اللهمَّ أرحنا من هموم الدنيا، واجعل لنا في كل خطوة نخطوها توفيق🌹
"حتى أنا أحتاج إلى ما يبهجني .. ما يعيد السلام لروحي .. أحتاج إلى أن يباغت أحدهم شعوري فجأة .. أن ألقى رسالةً لطيفة .. أن يمر أحدهم فيقول: وددت فقط الاطمئنان أنك بخير، أو يقول: كم اشتقت إليك! أحتاج إلى أن يضم أحدهم اسمي بين طيات مناجاته مع الله، فيقول: اللهم قلبي"
"لا يوجد في هذه الحياة كلمة أكثر رأفة ورحمة من كلمة -ياربّ- ونبرة الالتجاء المصاحبة لها.. أن تترك العالم كلّه، وتبتعد عن الأهل والصحب، وتنادي -ياربّ- ، بيقين أنّه يسمعك ويفهم كلّ ما تخبّئه وراء هذه الكلمة.. الحمد لله الرؤوف الرحيم."