قناه تهتم بكل ما يخص الطب
شعارنا:
بالتعاون يزدان العمل ....وبالإخلاص نرتدي أبهى الحُلل صناعة المجد هدف لايسعى إليه سوى المتفائلين…💜🤍
لتبادل والاستفسار @Ali4Ahmed0
⬅❇ هذه الأدوية ممنوعة عن الأطفال: ✳✖ الـ Ciprofloxacin ممنوع تصرفه لشخص أقل من 18 عام. 🍂🤒السبب: يضعف عظم الطفل. ✳✔ البديل: فلاجيل - فلوموكس - هاي بيوتيك - كليندام.
✳✖ الـ Tetracycline ممنوع توصفه أو تعطيه لشخص أقل من 8 سنين. 🍂🤒 السبب : لأنه يأثر على أسنان الأطفال. ✳✔ البديل: امريزول - ايموكس - اوجمنتين.
✳✖ الـ Aspirin ممنوع توصفه أو تعطيه لشخص أقل من 8 سنين. 🍂🤒 السبب: بسبب reye s syndrome. ✳✔ البديل: بنادول - بروفين.
⬅❇ لماذا لا تستخدم أدوية مجموعة الـ Macrolides في علاج ال UTI التهابات المجاري البولية Urinary Tract Infections 🍂🤒 السبب: لأن أدوية عائلة مجموعة الـ Macrolids لا يتم إخراجها عن طريق الكلى وكذلك لأن أغلب الالتهابات التي تحدث في الجهاز البولي يكون سببها Bacteria Gram Negative لذلك أدوية مجموعة ال Macrolids متخصصة بعملها فقط على البكتيريا اللي هي Gram Positive Bacteria
⬅❇ دواء ال Codeine لا يجوز إستخدامه للمرضعات إطلاقاً ‼️ 🍂🤒 السبب لأنه يتحول في جسم الأم الى morphine وبالتالي يخرج في حليب الأم بكميات قد يسبب الإختناق والوفاة للطفل الرضيع
🌿 فوائد النعناع لصحتك وانتعاشك النعناع من الأعشاب المنعشة التي تتميز برائحتها العطرية وطعمها المميز، ويُعتبر من الأعشاب الطبية المعروفة بفوائدها العديدة للجسم والعقل. سواءً تم استخدامه كشراب ساخن أو كمكون في الطعام من أهم فوائد النعناع:
🍃 تحسين الهضم: يُعد النعناع مهدئاً طبيعياً للجهاز الهضمي، حيث يساعد في تخفيف الغازات والانتفاخ، ويقلل من الشعور بالغثيان، مما يجعله خياراً رائعاً بعد الوجبات. 🧘♀️ تهدئة الأعصاب: يساعد استنشاق رائحة النعناع أو شربه كمشروب دافئ في تهدئة الأعصاب وتخفيف التوتر، وقد يكون مفيداً للأشخاص الذين يعانون من الصداع أو الإرهاق.
💧 دعم صحة الجهاز التنفسي: بفضل خصائصه المضادة للالتهاب، يُستخدم النعناع لتخفيف احتقان الحلق وفتح الشعب الهوائية، مما يجعله مثالياً خلال فترات البرد أو الحساسية.
💪 تقوية المناعة: يحتوي النعناع على مضادات الأكسدة والفيتامينات التي تعزز المناعة وتحمي الجسم
🌱 عناية بالبشرة: يُستخدم النعناع في العديد من منتجات العناية بالبشرة لتهدئة البشرة وتقليل التهابات الجلد.
يُمكنك الاستمتاع بفوائد النعناع من خلال شربه كشاي دافئ، أو إضافته لماء الشرب لإضفاء نكهة منعشة وصحية.
يفرز من الغدة الكظرية قبيل صلاة الفجر اي في الساعة الثالثة أو الرابعة فجراً ويزداد إفرازه الساعة الثامنة أو التاسعة صباحاً عندما يكون في قمة الإفراز وبعد ذلك يستمر إفراز الهرمون إلى صلاة العشاء.
⇇وبعد صلاة العشاء تكون نسبة هرمون الكورتوزول ضعيفة في الجسم.
⇇لذلك الإنسان الذي يستيقظ مبكراً يكون في قمة أدائه العقلي والجسدي في الصباح الباكر وخصوصاً بعد صلاة الفجر
☀️⇇من أهم فوائد الاستيقاظ مبكرا
⇇أن يكون نسبة هذا الهرمون في الجسم عالي جداً، وبالتالي هذا الهرمون والذي يسمى بهرمون الحياة لأنه المسؤول عن النشاط والحيوية
والإنسان الذي يستيقظ مبكراً يشعر في الصباح بالقوة والإنجاز والإبداع وبعد صلاة العشاء يشعر بالخمول والخلود إلى النوم لأن إفراز هذا الهرمون يكون ضعيفاً وهذا هو المفترض فسيولوجياً في كل إنسان.
🚫 ⇇عندما يعكس الإنسان الفسيولوجية التي صنعها الله في جسمه ينام متاخراً أي يجعل الليل نهاراً والنهار ليلاً يكون هنالك إختلال كبير في إفراز هرمون الكورتوزول.
وبالتالي يكون إفرازه في النهار ضعيفاً وفي الليل عالياً عكس الفسيولوجية الربانية.
وينتج عن ذلك بان يكون الشخص حتى إذا نام فترة 10 ساعات في النهار عندما يستيقظ مازال يشعر بأنه خامل وأنه مرهق وأداؤه يكون ضعيفاً
🔻 لماذا؟
⇇لأن الفترة الجوهرية لإفراز هذا الهرمون فقدها هذا الشخص لأنه كان نائماً وبالتالي يؤثر على نشاط وحيوية الجسم وكذلك بعض الدراسات أثبتت عندما يفرز في الليل أكثر منه في النهار وهو عكس الطبيعي قد يؤدي إلى:
⇇زيادة في ضربات القلب
⇇والضغط وبالتالي ليس فقط عندما نعكس فترة النوم أو نتأخر في النوم أن يؤثر على النشاط والحيوية والأداء كذلك لربما قد يتسبب في ارتفاع ضغط الدم مما يكون له أثر سلبياً على صحة الإنسان سواء كان طفلاً أم كبيراً.
🔻هرمون الميلاتونين :
هذا الهرمون يفرز من الغدة الصنوبرية وهذا الهرمون يفرز في الليل فالله عز وجل أوجد هذا الهرمون لإفرازه في الليل فقط وليس في النهار .
لماذا يفرز في الليل ؟
من أجل أن نسعد بنوم هادئ وجميل، وبالتالي إذا كنا في الليل مستيقظين أو تأخرنا في النوم فلن يفرز في النهار ولن يفرز في أوقات متاخرة في الليل مثل قبل الفجر وبالتالي ينتج عن ذلك عدم الاستمتاع بالنوم.
وهذا مانشعر به أو نلاحظه جميعاً عندما ننام متأخرين أو ننام بعد الفجر بالرغم أننا ننام فترة 6 أو 7 أو 8 ساعات نجد عندما نستيقظ أننا لم نتمتع بالنوم أو النوم كان مشوشا.
~~~؛
لقد قالت أم كلثوم في إحدى أغانيها :
ما أطال النوم عمراً .... وما قصر في الأعمار طول السهر
هل هذه المقولة صحيحة ...؟
وما السر في أننا نفضل (نحب) السهر رغم معرفتنا بمضاره؟ .