• ﴿قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا﴾.
هالبوست مو تنظيري وحياة الله بس عم انقل اللي لازم اي حدا خايف من اللي جاية يفكر فيه.
والسؤال اللي عم فكر فيه هلأ..
صار وقت نترك التفاهة صح؟ (صرنا بقلب الحدث بطلنا بعاد)
وكل شي لهانا فيه الغرب من سوشال ميديا وتريندات غبية وألعاب الكترونية وروايات مقرفة وأغاني ومسلسلات مليانة فسوق صار وقت ندعس عليه ونبلش ننشغل باللي رح ينفعنا بهالحياة ونثبت أنفسنا فيه.
صار لازم نرجع نتعلم ديننا صح وما نكون بئس الأمة اللي دعالها النبي وتعذب لوصللها الرسالة ﷺ..
لأن وحياة الله وحياة الله من الصبح ما حسيت هديت إلا لما قريت قرآن واستشعرت حقيقة إنه ما رح يكون إلنا بهالأيام غيره وَنَس، والحقائق كلها موجودة بين دفتي هالمصحف بس نحن بعاااد، كتير بعاد والله 💔.
صار لازم نوعى إنو نحن لعبة بين إيدين الغرب والمطبعين.. وخلص صار الوقت اللي نفهم فيه إنو الموضوع ما عم يمشي كيف ما كان وكله مُدبر إله وفي خُطط وإذا حنضل غرقانين بالتفاهة فما حتروح غير علينا وحياة الله..
والموضوع مو بس متعلق بالتفاهة.. لأن النزاع والفتن أكلنتا أكل فمعقول ما اعتبرنا لسا؟
أنا ما عم نظر وحياة الله، ومن الصبح خايفة كنت، بس يعني معقول نبقى هيك خايفين؟ شو معقول ما عنا إيمان وثقة إنو نحن عايشين بألطاف رب العالمين وتدبيره.
ما عم فكر غير إنو بالإيمان الضعيف ما رح نقدر نواجه شي من اللي جاية.. فبدنا نقوي حالنا بكلام الله ونرجع نتوب من قلب ورب مشان شو ما صار علينا ما نخاف.
الله يحمينا ويبعد عنا كل أذى ولا يفجع حدا مننا باللي بحبهم 💔.